)مم معه إلى شيء غيره في شيء » وفي غير شيء » معناه فلا ترى العين غيره في أءٍ وجود آخر ؛ متعيناً كان ذلك الوجود ( وهو ما يسمه شيئاً ) أو غير متعين عبر عيء )ا (76)ء ثم إن تتم الصلاة لة قسهة أخرى. ‎١‏ . إل قله : عو المناعر عا البابى قِ الحلمة 6 بريد بذلك أن كلمة «الصلاة» تقال بالاشتراك على أ كثر من معنى واحد ككلية الست الي تطلتى على العين الممصرة » وعبن الماء والذهب » وغير ذلك. وقد ذكر اسل معاني الصلاة في الفقرات السابقة » ويريد الآن شرح معنى آخر ( وهو الذني لسمبة قسهة أخرى) هو صلاةالله علىالعيد. فإن الله تعالى أخبرنا أنه يصلي علمنا في قوله : « هو الذي يصلي علبكم وملاشكته ليخرجكم من الظامات إلى النور » (الأحزاب آية + ): ونا بتلاعب ابن عرب الأ لفاظ خخرء أخرى أقي توما كما «المصلي» بمعنى المتأخر عن الساببق* تصف الجواد المتأخر فيالسباق بأنه المصلي؛ وتصف الأول الفائز بأنه المجلي . فيقول إن الله بصلي علة (علىالخلق) أي يتحلى لك باس مه الآخر » فيتأخر وجوده منحيث هو إله مخلوق في اعتقاد العمد عن و<ود العبد نفسه . فالحتى المصلي علينا هو الحتقى المتأخر في الوجود»أي الإله المعتقد فه الذي يتجلى فيقلو بالعباد فيا لا يتناهى منالصور بجسب استعداداتهم . فإذ صلنا نحن كان لنا الاسم «الآخر»» أي فإذا نظرنا إلى الحتى اعتبرنا وجودنا متأخر أعن وجوده »واتصفنا بالاسم الآخر الذي وصفناه به في الاعتبار الأول. وبلاحظ هنا أيضاً أنديستعمل كامة « المجلي » المقابلة للمصلي بممنى المتجلي » أي الظاهر ؛فيزيد الأمر تعقداً . ولكن خلاصة كلامه أننا إذا نظرنا إلى أنفسنا أولا » وإلى الحق ثانا أتى الحتى متأخراً في الوجودعن وجودنا»لأنه يأتي لنافي صرر اعتقاداتنا» فننظر إليه في مرآة نفوسنا . وهذا معنى كونه مصلا » ومعنى تجليه لنا بالاسم الآخر. ولكنا اذا نظرنا إليه أولاآ ؛ والى أنفسنا ثانياً » كانت نظرتنا الله من حث هو