إلا لال ال 2015 اين ا و اي ا لبور ل تدا ار وو اس راف ا ا لوا و الل ا ايا لح لد رات اميد . سات دان لاس لني ااا ‎١‏ #خدد و متها ل ل ا ا م فإذا انتمبت قداء المناحاة وصدق فمها العمد و كان حاضر القلب ب ربه 6 : أي تجلى له في قله . فإن من لم يظفر برؤيته في عبن بصيرته يحاول أرش 1 ف لته عند مناجاته . قال عله م :ل اعد الله كأنك 0 6 الي أ يني زح ل ل و في الصلاة مع ربه » فليس بمصل أصلاً . فأكمل أنواع الصلاة ما كان فها حضور للعيد مع ربه ؛ وحصلت له فمها الرؤية والسمع » فكان صاحيبا ممن « ألقى السمع وهو سهد 6 وإذا وصل العمد ال هذا المقام غاب عن نفسه ' وعن مل ض سدوى الله 6 وذلك هو القناء الصوفي ول هذا الم ى حثر نقوله 0 وما م عبادة ملع من : التصَر كن قِ غيرها سوى الصلاة » . وهو انا المقام الذي 9 تصدر شه عن الصمد قاليلة ا شن دوسمى قانصثة ّ لأن العرتيد قِ مقام ا بخاطب شه بالتكاليف ال ىى تفرق بان الطاء-ثة والملعصة 31 إد يستحققى 5 قِ هذا المقام تأ الأجدل كلها الله وامه الى له عن لإا شيء. ؛ بل لسن أل الوحود سحل وهذا هو تأوبل امال وحدة الوحود لقوله تعالى 1 3 إن الصلاة تنهنى عن الفحشاء والمشكر » (العنكموت زا الخ ا قرت العين - 5 بر" بالفتح والكسر قثرة وقروراً بردت وانقطع بكاؤهاء أو رات ما كانت متشوقة إليه > وقر بالمكان "يقر" بالفتح والكسر ار از وكرورا ولق ا .وقوهم كدان الأخيام قر القن ل شه المعنى الأول دون الثاني و كن ادن عر فسر كاي ا 7 الحديث م وجعلت قر صق قِ الضلاة / بالمعنى ال ساني أي من الاسنتقران ‏ فأصبح معى الحديث : وجعلت ص مستقرة قِ الصلاة لا تتحول كن المحموب الذي أشاهده فمها ولا ترى غيره لانتفاء وجود ذلك الغير . وقوله : « فلا تنظر