د ا وجعلت قرة عيني في الصلاة ». لم يقل ثلاثة مع أنه ذكر الطب وهو مذكر ؛ و عادة العربت لت المذكنى على المونث مها يكن عدة الذكور كاي اللتطزآان يقول «ثلاثة » ويغلب المذكر على المؤنث » فيأتي بتسيز للعدد على عكس العدوة ‏ ولكلة تقعل » بل غلب التأنث على التذ كير لحكمة راك 8 ان عرى أن النبي عليه الصلاة والسلام كاز بذلك الى أهمسة التأنيث » و أل كل شيء ‏ والعلة في وجود كل شيء . الاترى أنه مها كانت وجاسسة نظرك ف خلى العالم » فإنكٌ منته لا محالة الى لفظ مؤنث يفني لك أنه وسدب وجوده ؟ فإن قلت إن أصل الوجود « الذات الالهمة » » أو أن الظاهر في الوجود « الصفات الاطسة أو أن الذي أظهر الوجود « القدرة الالهة » ؛ 7 وصفت الله بأنه « علة الوجود » و « حقيقته » وما الى ذلك » فإنك تستعمل كل حالة كلمة مؤنثة . وبشير ابن عربي بمجموعة الألفاظ المؤنثة التى أوردها الى رأي الأشاغرة القائلين بأن سبب وجود الخلتى « القدرة الالهة » لون ‎"١‏ ‏القدرة » وسائر الصفات على أ تنا موز مغايرة للذات الالممة » والى مذهب الحكاء الذم: بن اتبعهم المعتزلة في قوم ان الذات عبن الصفة ؛ والى مذهب من ا أن الات الاي من حلنث هى 7 من غير اغشار لآ صفة : هي علة وجود العالم . ومها يكن امنب الذي تأخذ به في أصل الوجود وخلقه ؛ فإن الكامات التي تعبر بها عن ذلك مؤنثة . 7 ‏ولما لل عنذا بالأصالة لم رفع رأسة قط الى السادة‎ )16( : ‏فأعطاه رتبة الفاعلية في عالم الأنفاسس‎ أي ولما خلتى محمد عليه السلام ( أو بالأحرى الروح المحمدي ) وقف من الحتى موقف العبودية المحضة » أي موقف الانفعال المحض لأنه الصورة الأولى الخى # والضورة جل الاتفعال 5 أملقنا. والكنه أطي القوة على الفمل ما وين الله من روحه جميع الأرواح ومظاهرها » كما جاء في الحديث الذي بروونه من « أن الله لما خلتى العقل قال : أقبل فأقبل » ثم قال : أدير فأدبر ء