وم تعالى : ل)] ودفخت شه من روحي / لوالا جروج اللي من النافخ ّ كانه أخذ ما ذكر في القرآن عن خلتى آدم و العالم بأسره . وسماه « طبيعة » إشارة إلى أنه هو الموحود ا قِ العالم المادي والروحي . وقد تفتحت في الطبيعة صور العالم بواسطة النفخ الإلهي الذي سرى في ال فظهرت انيل الطبيعية في العالم المادي » عندما سرى النفخ في 8 السولاني القابل للصور الجسيانية . و كذلك ظهبرت الأرواح الثورية الي 0 تا ران النفخة في الجواهر الروحانية كلها 6 وظهرت الأء 0 2 0 اي يقصد ييا الصفات - بسر يان النفخة الالهة في الطسعة العرضة الى هر التجلي الالهى . وهو يفرقى بين نوعين من السسريات : سريان النفخة 0 : 8 الأحام وسريانها في عالم الأرواح والأعراض > لأن الأول يعمل في جوهر هبولاني مادي ؛ والثاني في جوهر غير مادي . ‎)١(‏ « ثم إنه عليه السلام غلتّب في هذا الخبر التأنيث على التذكير ... إلى فو له و العاد انث 0 ‏في هذه الفقرة الطويلة يحاول ابن عربي أن يثبت أحمية التأنيث ومنزلته في الوجود نطرق مختلفة بعضها لفظي وبعضها غير لفظي . وليس دفاعه عن التأنيث في الحقدقة دفاعاً عن الني الذي روي عنه حبه للنساء مولا تبريراً لقوله « ثلاث » بدلا من « ثلاثة وى امد « حبب إل من دنيا كم ثلاث ‎١‏ ‏وإنما هو دفاع عن افكاره التي أخذ في شرحبا منذ ابتداء الفض : أعني ارا من حيت هي صورة للرجل متشابية للانسات الذي هو صوارة الح 6 والراة ع ‏كا مجلى للحت ؟ والمزأة من حيث هي رمز لكل محبوب الخ الخ ‏أغاما ا ‎٠‏ في هذه الفقرة فلدس إلا مماححكات ت لفظية لا طائل تحتها في ذاتها » وإن كانت لها لما دلالتها على المعاني التي أملفناذكرها. وها خلاصة ما قال: قال الي عليه الصلاة والسلام« حبّب اليد من دنيا م ثلاث : النساء والطمسب ‎