- ‏اقفه‎ وني تحجر الإنتاج أ ما كان نوع ذلك التوحه » ظهرت صلة النكاح بالتثللث الذي ذكره من قبل وتنن أن النكا ح ليس إلا التثلدث معيرا عته بصارة أخرى ‏ وأنه الت + لتاق ل خط وكل إنجاد واتة مر امسن ذانا في عال الصور العنصرية » وهمة قِ عالم الأدز ام » وترتيب مقدمات في عالم الم اق فالنكاح ف عالم العناصر هو الاتصال بين ور 0 لإنتاج النسل؛ وقد يصدق على اتحاد عنصرين أ أن كانا لإنتاج عنص الك والنكاح قِ عالم الأرواح هو التوحه الإلهي تجو الطسعة وفتح صور العام فسهَا 1 والنكاح في عالم المعانى الإ ج العقلي الى تو ليد النترحة من المقدمات في القماس المنطقي ل ذلك في الفردية الل ا ف أول الأعداة الفردية الذي هو الثلاثة + فإن التثللث 7 الخلىق وَصداً الض الوجودي + اهو متنا الانتاج و ف كل عالم ص العوالم لحن التثليث في ذاته عاجز عن الفعل » وهو لا يفعل إلا إذا وحدت 8 بين عنصرين منَّ ناص . ا اج العنصر الثالك » وعد الخر م هي الي سماها نكاحاً . (1) ا وك نزات مرا عن درجة الرجل... نزل المخاوى على الصورة عن درحة من أنشاه على صورته ذا استمر في تشبيه الصلة بين الحتى والخلتى بالصلة بين الرحل والمرأة » لأن كل مها مظهر للصلة بين الأصل وفرعه. والمرأة أقل درجة من الرجل. قال تعالى : ) ولارحال علين درحة » ( سورة البقرة آية 8 )0 و كذلك الى الظاهر بصورة الحتقى أقل درجة من الحتى في ذاته . والظاهر أنه لا بريد « بالمخلوق على الصورة / الا الدي قال إن الله تخلعة على صورو كت ا 0 العالم الأكتر". فبالرغم من أنالعال,صورة كامليتحلى فمها الح بجميع كالاته الأسمائمة ا لجال ص المرتمة 6 لاو فى الحقيقة د دون الحى متميزاً عنه . فإن الحتى من حيث ذاته واحب الوحود لذاته عق عن العالمين 1 أىََ عنى عن .كل صَلة وكل إضافة إلى