للم كا نشاهده في صورة الفاعل والمنفعل معا في المجلى الواحد . والحقيقة أنه لا مجال للتحعدثكث عن الفعل والاتفمال 1 قِ عالم الكددة والتعدد 6 وهو عال المححوبين الدين لا ندر كن الوحدة الوحودية بان العلل والمعلولات ّ شقولون هذا متنفعل وذلك فاعل ّ ولا بتر كرون ذوقاً أن الفاعل والممفعل عن وألددةٌ كر ب يها المراتب + لمكن إذا كان لايد لنا أي نتكلّم بلسان الكثرة الذي هو لسارس ال دل الدوى -- وإذا كان لا بد أن نتحدث عن مشاهدة اطق ى لمر وهر ولا ماهد سردا عن المادة أبدا »© إذد تستتصل مشاه انه فيصح أن نقول إن الحقى تسا ل قِ الوحود بصورة الفاعل وبصورة الممتفعل 6 بتاعي" بصورة الفاغل المتقعل ومن أ كنا مدل : بصو و سم صورته لخلفه 6 أعظم اتصال جساني' بين الرجل والمرأة هو النكاج ؛ وفيه يتوجه الرجل لإبجاد ولد تكون على صورته ومخلفه من بعده . ولذلك سه به توح الله إلى خلق آدم ونفخ_ةهة شه من روحه لسكون على صورته ومخلفه ا شه نَفْسَه ٍٍ صورة العالم الخارجي . فالإنسان حتى وخلتى ؛ والعالء حتى وخلتى والحتى في كل منها هو الروح المدير لصورتة 6 والخلق هو تلك الصورة الي يديرها الروح ءَ وإلى ذلك الإشارة بقوله تعالى « يدير الأمر من السماء إلى الأرض » : أي من أعلى مراقتٍ الوجود إلى أسفلبا » لأن الآرى ابقل عام المتاصر 1 ففى كل أمراة من براتت الوتؤد يدب الحتى/ الى : أو الباطن" الظاهرر" » وإن كانت الحقةقة هد اط الخلق والظاهر الباطن » لأن التنزلات في مراتب الوجود ليست إلا نات ةا للزات الإلهة الواحدة * ولما فسر النكاح على هذا النحو » أي على أنه ازدواج شيئين لإنتاج ثالث ؛ أو ا