- 74م هذا النوع لكان روحه نوراً لا تاراً ‎١‏ . () :3 والضورة أعظم مناسبة © وأجلها » وأكملبها » فإنها زوج أي شفعت وحود الحتى ». ذكر في الفص الأول الحكمة في خلتى آدم “فقال إن الحتى سبحانه لما شاء أن برى عبنه في كون جامع يحصر في نفسه جميع معاني الوجود » ويكون مجلى شاملا لكل الأسماء الإلبية ؛ خلتى آدم فكان تلك المرآة التي نظ الى فيال صورته > والعقل الذي أدرك به كال وجحسودة . قاد م ( الجذ س البشري) هو الخليفة الحتى عن الله » وهو الصورة الإطية المشار با قِ ا © الال « خلى الله آدم على صورته ») : : أعني على صورة الله . ولصورة أي شيء معنى غير المعنى الذي للشيء نفسه . فإنها فوق كونا تشبه الشيء وتظهر كل ما فيه من كال أو تقص نو كد وجوده » إدْ تضف إلى وجوده الأصلي وجوداً ثانباً 2 هي هن ناحية لخر رن لصاحمبا بثابة ‎١‏ رآ التي برى فا نفسه “ ورؤية الشيء ننفسّه في نفسه اتا كرؤنته نفسه في شيء بكلان له عات المراة وكل شيء واحد" ف داته وج قِ صورته ؛ لأن الصورة تشفع وجوده كا أساقا و كذلك شفعت الصورة الإهة المسماة د« آدم » وجود الحتى 6 وشفعت المرأة الي هي صورة الرجل وجود الرجل وصيرته 0 أن كان فوا (3)8 ولا أحب الرحل المرأة طلب الوصلة... إلى قوله إذ لا كين إلا لق وج شرح في الفقرة السابقة أن الرجل بحب المرأة انا جزء مته كا أحب الل الإثَْانَ لالم ضوركة ) وأن الرجل في نه المرأة إنما يجب في الحقيقة ربه لتعلى عشر : التعليق الثاني . ) وعثيره الصوفمة حديثا وهو عمارة مشهورة واردة ف التوراة وذ