فيراه ويدركه . والمراد بالرب هناالحتى المتجليبالأسماء الإلهية فيصور أعماناللمكنات لا الحتى مزحيث هو في ذاته بعيدآعن كل تعين » وكل نسبة » أو إضافة الى العام ؛ فإنه من هذه الناحية غنيعن العالمين» منزمعن كل معرفة وإدراك . أماالحقى الذي بعرف ويدرك فهو الحتى الظاهر » وليس الحتىالظاهر سوى العالم: ونفس الإنسان جزء من العالم بل أ كمل جزء فيه . فمنعرف نفسهعرف ربهعلى هذا المذهب معناه عرف الحتى الظاهر في نفسه . ولكن هل يعرف الإنسان نفسه علىوجه الحقبقة؟ إذا كان الحخواب بالإيجاب + قلنا بإمكان معرفة الإنسان ربه 6 وإذا كانبالسلب » لانتدالة معرفة حقيقة النفس وكنهها » قلنا بإمتناع معرفة الله. والسبب فيأن كل موجود يعرف ربه بمقدار ما دعرفامننفسه ؛ أن لكل جزء من أجزاءالعالمهأصلا» من الذات الإلسة : هذا الأصل هو ربه » وهو الاسمالالهي الخاص الذي يظهرضه أثره ) فيو يغرف ريه أي يعرف ذلك في الأصل نفسه ُ وهو يعيد ريه )أي يعبد ذلك الآامم الالهي الخاص المتجلي في نفسه . وهو دليل واضح على ربه ؛ لأنه جلاه ومظهره (ه) « فإنما حلب" إلبهالنساءفحن إليهن لأنه من باب حنين الكل إلى جزئه . قأبان خذلك عن الإمس قي تقبنة من سانب الح 1 قال عليهالسلام: «حلب” إلي” مندنياكم ثلاث : النساء والطسب؛ وجعلت قرة عبني في الصلاة » . يستغرى شرح هذا الحديث الجزء الأكبر من الفص © ويتخذ ابن عربي من مسائل الثلاث : أعني حب الني النساء » والطبب ؛ والصلاة »أساما لكثير من أمبات المسائل الفلسفمة والصوفمة الي رهض قا ارال هذوالمسائل مسئلة الحب الإهي . لاا عجب في نظر ابنعربي ان ا الني الإبباد» لان المراة جز ء من الل 6 والأتتل ب ن الى فرعه )«والكل بحن الى جزئه . وليس حب الني النساء إلامثالا