74 ضور أقفرادة ؟ عند هو الاثيان الباطن المتعين في العالم المعقول . وقد اختلت شُراحالقصوص في تفسير قوله : والدلمل دلمل لنفسه » . فقول القيصري ( ص 74# ) « اللام في الدليل للعهد » أي هذا الدليل الذي هو الروح المحمدي هو دلبل على نفسه في الحقيقة » لس بيئه وبين ربه امتباز إلا بالاعتمار والتعين ..فلا غير ليكون الدليل دلي له » : أي أنالحقيقة المحمدية ليست دلبلا على ربها » بل هي دليل على نفسها » لأنها هي والح حقبقة واحدة لافرق بينها إلا بالاعتبار . ويذهب « بالي» إلى أناللام في كلمة د الدلمل » للاستغراق لاللعهد» أي فشكل فرد من أفراد الدليل أو فرح من انواعه دائل على الاب من بدك فى دليّل على النفْس. وبهذا نفهم معنى الحديث « من عرف نفسه فقد عرف ربه » ‎١‏ الي ص *17.-171 ) أمَا « جامي » فنفسرها بقوله « والدلمل - أي دليمل كان - فإنما هو دليل لنفسه “أي دلالته علىمدلوله ذاتية لابتُحتاج فيها إلىماسواه؛ وكذلك ذَلالت 0 ذاتية لا احتياج له فيها إلى غيرهبخلاف سائ الموحودات». وهذا هو التفسير الذي أغخذت به . ( راجع شرح جامي على القصوص < 3 ‎07١‏ () + ومعزغةالانسان نُفة مكل فيه علىمعرفته بربه ...إلى قوله فافهم . مقدامة معناهامتقدمة سابقة على معرفته بريه . وقد ذاعبينالصوفة الاستشهاد با ادعوا أنه حديث نبوي » وهو قوله عليه السلام « من عرف نفسه فقد عرف ريه + نوا ككريا القول فيه والتعلبتق عليه . أما ابن عربي فيفهم هذا الحديث فهماً خاصاً لتمشى مع مذضصه قِ وحدة الوحود . فليست معرفة الانسان بنفسه وسيلة لمعرفته بربه من حبث إنه .يدرك قدرة الله وعظمتة عن طرحق إدراكبة لنفسة © وما أودع الله فيها من أسرار الخلنستى وعحائيه > بل إنه تعرف ويه لمعزقته القنية + ويجيل من ريه مهدا جا جيل عن قله ارحب ننه هي المغلى الخارجي أربية © ارهن اذا ة ال جل قبا د نَََ