الم وجود الدات الالهسة والارادة وقول كن . قال تعالى : « إنما قولنا لشيء إذا ا رحناء أن نقول له كن فسكون ‎١‏ . وهذا يقتضي وجود فردية ثلاثية فيالشيء الخاوى لكي يتم خلقه » لأنه يقتضي شيئية الشيء المخلوق وسماعه أمر التكون وامتثاله ذللك الأمر . همكذا ينظر ابن عربي إلى التثلث » ويعتبره المحور الذي تدور حوله رحى الخو #والأما الذي ينبني عليه الخلتى والانتاجأيا كان نوعه ؛ أي سواء أ كان في العالم المادي أ في العالم الروحي أ فيعالم المعاني . و لذلك ذكر الدليل المنطقي - وهو القياس ‏ وقال إنه ينتج لأنه ثلاثي التركبب » فإنه لابد فيه من ثلاثة جدود هني الخد الأكبر والحد الأطثر والحس الأرمطل » وثلاث قضاءا هي المقدمة الكبرى والمقدمة الصغرى والنتيجة . ولما كان الدليل ثلاثي التركب » وكانت دلالته على مدلوله داتية مباشرة من غير حاجة إلى شيء 2 خارج عنه » وهو المراد بقوله : « والدليل دليل لنفسه » » شه الحقيقة المحمدية المثلثة الأركان» من حيث دلالتها على ربا » بالدليل المنطقي المثلث الأركان » من ححث دلالتهعلى مدلوله . والحقيقة المحمدية أول دلىل ص رما ك لأنيا الاير الدل الجامع لمع حقائق الأسماء الالهية » الظاهرة في الجنس البشري » بل في العالم أجمع . وإذا كان كل موجود دلبلا على ربه من حيث هو مظهر خارجي تتجلى فيه كالات ربه » نمحمد أول دلبل على ربه ‏ لأذه الصورة الجامعة التى تتجلى فيها كل هذه الكالاحة: قال تعالى: و وعل ادم الأسماء كيا». ( البقرة أنقاء* ) :. ومعنى عامه الأسماء كلها في عرف ابن عربي أظهر فيه معانيالأسماء الالهة كلها . أما حمد ( الحقبقة المحمدية ) فقد أعطي حقائق تلك الأسماء » وهي التي يشير إلمها ابن عربي بجوامع الكلم . فإذا كان آدم هو الانسان الظاهر المتعين بالوجود الخارجي 5 راجع الفص 6 التعليق الثالث 2