- للم بيكونمعنى قولدبدىء به الأمر وختم») بدىء به أمر الوجودوختم به أمرالرسالة. هذا » وقد شاع بين ججبهور الصوفة الاستدلال بالحديث : « كنت نبا وآدم بين الماء والطين » على أز لية مد ( الحقيقة المحمدية ) » ولكن الغزالي ابم ذلك قائلا إنالمراد من الث انض على أن الني 8 مه السلام قد قدر “له أزلا أن يكون نيا قل أن يخلى الله آم ا 2 أي مخلوق أ . وتفسير الغز زالىلا سان جهة الاختصاص قِ حالة الذي عليه السلام َ لأن كل بي اس قد الى له زلا أن ب<كون نس نا قل خلقى آدم ب )و وأول الأفر ادال ا 1 إلى قوله والدلمل دلمل لنفسه ) اول الأعدادالفردية هوالملاثة ل الواحد الأ اراد عندهم ليس بعددوإنا هو أصل الأعداد . وما زاد على الثلاثة من الأعداد الفردية فهو متفرع علبا» كالخفسة المتفرعة عن الثلاثة بإضافة حزئين منها ل نفسها 6 والتدعة المتفرعة عن الثلاثة بضرنيا فى نفسها وهيكذا . وعل أساسن هذه الفكرة العددية بنى ابن عربيفكرة ممتافيزيقمة موازية لما 6 فما د عن زُْ محمد 0 باعثماره مظهر ا للاسم الإلهي « الفرد » » بل في كل ما يقوله عن عملية الخلتى التى يرجعها إلى الفردية الثلاثة . فاول صورة تعينت فيها الذات الالة كانت ثلاشة » لأن التعين كان في صورة العلم حيث العلم والعالم والمعلوم حقيقة واحدة . وقد كان هذا التعين الأول تنا حِنًا أيضاً » حبث الحب والحب والمحبوب حقيقة واحدة » وَإلى هذا شار ال خرف ف قوله : تثك بحو وقد لان واحدا كا صيروا الأقنا م بالذات أُقَيْا ‎١‏ وبل حضرة إلمهية ظهر عنها العالم ثلاثية أيضاً » ل نها حضرة الذات الالهمة المتصفة بجميم الأسماء والصفات “وه التي تسمى في اصطلاحالقوم ‎١‏ حققة الحقائق» و ج» البرزخ الجامع » وغير ذلك من الأساءد . وعملمة الحلق أيضاً ثلاشة )ل نهاتقتضي ‎)١(‏ اران الاتواق اط . برت 2 دس و قار الفتروسات مع س ا ‎ ‎