18 د وأضمم قولي وعهدي / لأنه كاتتامدم آلا آلا ا يه وهو قِ المغارة اا بموته وأمره أن بقاروه وبرقموهأربعين يوم : فإذا أتى قطيع من الغم يقدمهحمار أبثز اذى قبره ووقف ؛ نَدِسُوا عليه قبره + فإنه يقوم ويخبرم بجلية الأمر بعد الخوثت عن سود ورؤية “شحصل للخلتى كلهم عين البقيزيما حبرت يه الرسل ء قادا مات وحدت ما أخبرم بيه من قدوم قطيع الغم 6 م مؤمنلْو قومه وأولادوآن ينيشوا عليه » فألى أكابرم وقالوا يكون ذلك عاراً علينا عند العرب ) فشقال فنا أ ولادالمشوش »افحملتهم الممة الجاهلمة على ذلك ؛ فضعوا صده وأا عر ا هذا ما نعرفه من قصة خالد بن سنان ني العرب قبل الإسلام “وقد ذكردان عربي في هذا الفص مثلاًللنبوة البرزخية » وهي الإخبار بأحوال الآخرة في البرزخ. وقد كان هذا قصد غالد عند عامال أعدأن ينبشوا عليه قبره لبخرج إليهم ؛ فيخبر م أن اع الائغعرة إما هو على نحو ماوصف الأنيما ولأقوا مهم “وبذلك يصدقى دعوى الأنساء جمبعاً :و للكت ضعهقومه لت 3 يِنْمسُوا قثره يطلب ول ببلغوه مراده ‎٠‏ وليس و فى الفص غير هذا يستحقى التعلمتى ٍّ قو + ‎١‏ ص ‎١١)‏ زعا بعتها 2