- “ام 9 اقلت حبة > والجبة من الحساة 6 و القناة هنا حضاة الع والع ران و كزأ الل تعالى بقول: « يبدل الله سيثاتهم حسنات»؛ أي يورد الحكم بالحسن والسوءعلى الفغل الواحد ‏ لأنٌالفعل فيذاته لايوصف بالحسن ولابالقتم_وإنما تختلف أحكامناعليه كذلك للب معصة فرعو نطاعة . أي الور اسم المعصية على فرعونمن وجه » واسمالطاعة عليه من وجه آخر. وهو هو ل يتغير .و كذلك قلب عصا موسى حبة في اللسان الرمزي ؛ أي سماها عصا في صورة وحبئة ”في صورة أخرى. وجوهرها واحد لم بتغير إلا في الحم وخلاصة القول أن فرعون لم بعص موسى إلا في الصورة “بل لم يكنعصانه إلا عبن الطاعة : لأن العصيان والطاعة مظهران لحقيقة واحدة؛ا أن عصامومى وحيته لم ييكونا 3 مظهرين وصورتين لجوهر واحد. فلإيختلف عصان فرعون عن الطاعة الحقيقية إلا بمقدار ما اختلفت عصا موسى عن الحمة التى تحوات تلك العصا إليها . والحقيقة أنه ليس هناك تحول ولا انقلاب وإنما هو تغير في الصور . والظاهر أن القاشاني ( ص 114 ) ينهم كلمة « الحم »في النص مس الآ والنبي . فكأنه برلد أن دقول إن الله ذو عصا موسى أن تكون عصا فكانت » ثم أمرها أن تنقلب حية فانقلبت خية ؛وههي جوهرواخد في كلنا الحالتينلبتغير : د الذي شاهده قوم فرعون في الخارج فهوحك الله. وبهذا فهم قول المؤلف«فظيهر الح َم عبن متميزة ف جوهر واحد». ولكني فهمت «الحكم» ف هذه الفقرة بممنى الوصف الذي نورده على الأشاء . فنحن الذين سم ناعصاموسى عصانيصورتها الل » وسميناها حية فيصورتهاالثانية “وهي جوهر واحد لميتغير . و كذلكنسمي الكثرة الو جودية فيالكاثنا تكلا منها باسمه الخاص مع أنها في الحقبقةجوهر واحد. (١؟) ‏ إن الأجاب لا سبيل الى تعطبلها لأن الأعمان الثابتة اقتضتها ... ال وله سوى أعمان الموحودات 6