نا 1 د قبل فناء إنثيته وموته الحقيقي في الله . وهو يدعي الإطية بتعيثه 6 ويدعو الحلق إلى نه الولد التي لالتوني الذرى زر عر الا الإشارة . فاما على أن موسى موحد ناطتى بالحتى افترص فرصة دعوى الألوهية لأن غير الحتى ممتنع الوجود . .. فرتبة الحتى الظاهر في صورة فرعون له التحكم في ذلك المجلس [ مجلس فرعون وموسى ] على الرتبة الموسوية . فأيّده جواب موسى بلسان التوحيد وقواه على دعواه مع إظهار السلطنة والقدرة بحسب الرتسة فقال له ما قال » ( شرح القاشاني على القفصوص ص 417 1 قال الله تعالى في حتى قوم فزغون « فاستخف فرعون قومه فأطاءوه # إنهم كانراقومافاسقين » ( الزخرف آية 4ه ) يقول ابنعربي « فاسقين » أي خارجين عماتعطيه العقول الصحيحة من إنكار ما ادعاه فرعون باللسان الظاهرفي العقل . ومعنى هذا أن فستىقوم فرعون إنما كان فيخروجهم عما يحكم بدالعقلالصحيح. والعقل الصحيح يشكر مقالة فرعون في ادعائه الألوهيبة » إذ العقل يتبع لان الظاهر ولا نعرف غتره . وذعوى فرعور-_ اللدد ا ا في نظر العقل وإن كانت مقبولة في نظر الكشف والذوقى الصوفي © فإرن الفقل دا عقف تين فتحاوز. أصحاب الكتف ,رلتن ركذا التجاوز هو الخروج الذي فسر به الفسوق . فمن قوم فرعون من كان من الموقننن أل الكشف والذوق - وه الفاسقون بالمعنى الذي شرحناه - ومنهم العاقلون أهل الثقل والنظر : ولهذا جاء موسئ ..: في جوابه عن سؤال فرعون ما يقمله الموقن والفاقل . ‎)3٠(‏ < فال عضاءر هي صورة ‎١‏ ما راغت عريى .وإ قوله فظهر الحكم هنا عيناً مير ف د وأاحد » . ‏للستت عضا موسى إلا صورة وزمزا لعفا فرعوت وامتاعه عن أن بحب دعوة موسى 25 انقلابها «احة » فهو أيضاً رمز لانقلاب عصان فرعونطاعة فكأن نفس فرعون العاصية الأمارة بالسدوء قد انقلبت إلى نفس طبعة مطمئنة »