ءام أما قوله « وهو قوله بكل شيء علم »: فمعناه أن قوله درب المشمرىوالمغرب وما بينها 6 شه قوله « وهو بكل شيء علم » : لأنعامه حرط بكل شيء» والشيء عل الظاهر والباطن من الموجودات ؛ وهو ما أشار إليه بالمشرى والمغرب . أما « أهل الكشف والوجود » فهم العارفون أهل الذوق . وقد سماهم أهمل وجود إما بمعنى أنهم يعرفون الوجود الظاهر الذي هو العالم الخارجي الى جانب مايكشف لهم من أسرارالغيب . فهم أهل كشف ووجود أي أهل معرفة ذوقة بحقائق الأشاء » وأهل عل بالعالمالظاهر . وإما أن يكون معنىالوجوده وجود الحتى أي معرفته . فهم أهل كشف ووجود أي فيهم القوة علىكشف الحقائق ومعرفة الله . وللصوفية « حال » يسمونها « الوجود » + وهي حال تعقب حال الوحجد . ففى الوجد يكون الصو فى اننا عن قس ؟ وفى«الوحود»يكونفىحالة بقاء مع بلي حالة سُعور الى الفا بين ذاته المدركة دالا لاا ل وفي هذه الحاليقولالصوفي إنه وَجَد الحتى!١'»‏ وهي الحالالتي يسمو نهاحالالصحو بعد الحو » وفيا يقول ابن الفارض : * ففي الصحو بعد الحو مأك غيرها | وذاتيٍ بذاتي إذ تحلت تجلت ‎)١(‏ « فاما جعل موسى المسئول عنه عين العالم ... إلى قوله بما يقبله الموتمن والماقل خاصة ) : ‏لعل هذا الجزء من الفص أصعب ما فمه ؛لا من حيث موضوعه »فإنه لميخرج عن دائرة وحدةالوجود التي شرا الات رمى ازتولان قز عوة تار أخرى بل من حث الطريقة الملتوية الت يلجاً الها فيتفسير الآيات القرانية والتعليق عليها لبخرج من كل ذلك بفكرته كاملة غير منقوصة في وحدة الوجود » مع المحافظة قِ الشكل على مسرح القصة القرآنية ومادار فيها منحديث بين موسى وفرعون. ‎