0+ لد آنة +1 ) . والسؤال « بما »سؤال عن الماهية ‏ فكأنه بذلكأراد أن يظهرموسى أمام قومه بمظهر العجز : لأن السؤال عن الماهية الإلهية لا جواب له كما سيتضح فما بعد . ول خف على و فرعون الحققة :أي أنه لم يكن يجهل أن الله لاد ا ماصتهلأنه لاي“مكن وضع تعريفله ا إحراجموسى و اختمارهةلمعر فةصدق قرام . لذللك سال هذا السؤال 6 وهو سؤال إيهام » لمظهر للحاضرين من قومه ما انطوت عليه نفسه من إيراد مثل هذا السؤال » أعني إظبار عجز مومى . والسؤال الذي سأله فرعون محتمل إجابتين : الأولى أن يقول موسى إن الماهة الإلهمة لاتتُعرف ؛ والثانسة أن يقول كما قال « رب السموات والأرض .وما بينها إن كنت موقنين » . وفي كلا الحالتين يستطيع فرعون أن يظهر لقومة أرن موسى لم يجب ؛ فيكون في ذلك انتصاره عليه . هذه هي خلاصة المسألةما ييسطبا المؤلف ..و مراده منيا أن نظهر أن الحفنقة الفا بسطة لا تقل التتريف > وأن كل عا يقل التغريفم مرك من الجنس والفصل كما نقول فى « الإنسان » إنه « الحوان الناطق » » فندخل فى جنسه القربب 8< الحسوان - وغيزه عن غيره من الأتراء الأخرى المشتر كن ٍ في ذلك الجنس بأن نضيف إلى الجنسالفصل" الذوعي الذي هو «الناطتقى » . والحقيقة الإلمةلاجنس لها » إذ لا يشترك معها غيرها لحا وإذن فلا تعريف لها . فل يب إلا أن يعرف الحتى بمثل ما عر فه به موسى : أي بإظهار لوازمه المتّنة وهى ي العا . ولذللك قال ء رب السقوات والأرظن وما بتنهما ‏ » أي الظطاه آثرة في السموات -- وهي كلما علا -والارشس #وهي كل ما سل : “توما بستي: أيما كان وسطابين العلو والسفل وهو عالمالمثال. وبذلك حصر جمم الموجودات الروحية والمادية . وقال فها بعد « رب المشسرق والمغرب وما بينها » للدلالة على ماظهروما بطن من أنواعالوجود له تكن إجابة موسى إجابة عن ماهية الذات الإلهية “بل عن هذه الذات من حنث ماظهرت به» أو ظهرت فيه )منصور العالم.