ب با ‎١‏ م في أعلى درجاقه في صور الأنيياء والرسل والأولناء . وكل” من هؤلاء خلمفة الله بع أنه الصورة الجامعة الممثلة للكمال الالهي في عالم الظاهر . ولكنه يفرق بعد ذلك بين أنواع الخلافة وما بصحمبها من وظائف أخرى أو صفات تكون للإنسان الكامل . فمن الخلافة الخلافة العامة » وهيالقدر المشتراكبينالأنبساء والرسل والأولاء وكأنه بريد بذلك الولاية بالمعنى الذي شرحناه في التعلمتى السابتى : فإن هؤلاء جميعاً يتفقونفي نهم بعامو ن عل الباطن »6سواءأدر كوا هذهالحقيقة أم يدر كوهاء القهدى أو الحقيقة المحمدية الظاهرةعلى الدوام في صور الأنبياء والرسل والأولياء أما أنهم خلفاء الله » فمعناء أنهم أكمل مجالي الحتقى بين الخلتى . ومن الخلافة خلافة التشريع ْ وهى خلافة الأنناء الدن أرسلهم الله إلى الناس ّ وهؤلاء مجمعون بين العلم الباطن الذي هو لهم من حبث كونهم خلفاء وأولياء ؛ وبين العلم الظاهر الذي هو علم الشرائع . ولذلك يسميهم بالخلفاء الرسل . ومن هذا الصنف الأخير فِئًُ اعطاهم الله صفة الحكم والملك والدفاع عن رسالتهم بالسف ‎٠‏ ومن هؤلاء مومى في نظر_المؤلف 6 و إن كان تى. مثل داودا و هد اسل ل الأروكاى ص #“ودى ‎٠‏ أما قوله في النص « فالخليفة صاحب السمف والعزل والولاية » فإنه لا يمثل على وتجة التحقق نظريته العامة في الخلافة > كما رحبا فى القص الأول على الأقل . قإنة هثالك بعد الانسان قن ححث هو إنسات > والانسنات التكامل بوه خاص ( ممثلاً في صورة آدم ) خليفة الله في أرضه . ويستعمل في مواضع أخرى ‎١‏ الفص السابع عشر مثلا ) كلمة الخلافة مرادفة لكلية الولاية بمعناها الواسع الدى شرحناه : (37) ه وأضا حكمة سؤال فرعون عن الماهية الإلهية فلم يكن عن جهل وإنما كان عن اختبار ». سألفرعون موسى في معرض الحاجة والجدل فقال«وما رب العالمين» ( الشعراء