بأ لضا -ذ أفعال الانسان في الصورة » والروح هو الجزء الباطن غير المحسوس المدبر للجسم الفاعل على الحقبقة لكل مايصدر عن الانسان من أفعال . ‎)١6(‏ « ولو كانموسى عالما بذلك لا قالله الخفشر « ما ل تحط به خبراً». أي أني على علم لم يحصل لك عن ذوتى » كما أنت على عل لا أعامه أنا » . ‏يظهر من جميع ما أورده ابن عربي من قصة موسى مع الخضر » والطريقة الخاصة التي خرج بها الآيات الواردةعنها في سورة الكهف » أنه يستعملالاسمين وها لصاحي نوعين من العلم: العلم الظاهر الذي يأتي به الأنبياء الى أممهم وهوعلم الشرائع . والعلم الباطن الذي يعامه الأولياء وهو علم الحقيقة . يقول القاشاني ( شرح القصوص ص 417 ) : « اعلم أن الخضر عليه السلام صورة اسم الله الباطن > ومقامه مقام الروح » وله الولاية والغسب وأسرار القدر » وعلومالبوبة والأنية والعلوم اللدنية ... وأما موسى عليه السلام فهو صورة اسم الله الظاهر وله علوم الرسالة والنبوة والتشريع » . فالحوار الدائر بين موسى والخضر ليس نا على موسى والخضر »و لكنهموازتة بينمطلق رسول ومطلىوليى. وقداعتبر الصوفية دائما» كماتدل على ذلكعبارة القاشاني» تلكٌالشخصية الأسطورية الغريبةالتي يسمونها « الخضر » من أقطابهم » ونظروا اليه نظرة خاصة من ناحبة عامه اللدني الباطن ؛ لأنهم اعتبروه المقصود « بالعيد الصالح » الذي قال الله فيه «رعلتناء عن لدنجا غلا ‎٠.‏ وتند سق ات ذكر. أن ابن غرق عد كل نى وكل رول وبآ ء لان الولابة عتصر مشكرك بن الثلاكة حنم 1 أن كل ّْ وكل سول ماخة الولانية ‎١‏ ؟ ثم يضاف إلمها ل الننوة اذا كان نَ وعركة الرسالة أذا. كان رسول . ولكن الفرى بين الولي والرسول أو الني أن الولي يعلمالعلم الباطن ويدرك أنه يعامه » فيحين أن الني والرسول يعامانه ولكنها لإتدر كات انبا سات :راك هرى عر وعد أن الرسول يعلم عل الظاهر ‎ ‎