ع )لوا يد الذات . وهو للحتى دون غيره من حنث هو جوهرأز لي جرد عن ممع الإضافات والنسب الى الوجومالظاهري . وهذا معنى قوله تعالى و إنه غنيعنالعالمين . وعل له بذاته ولكن في صور أعيان المسكنات » وهو العإالحادث المشار إليه في قوله تعالى « حى نعل » . ويستوي فيه أننقولإنه عل الحقبذاته في صور أعيان المسكنات » أو عل أعيان الممكنات به من حيث هوظاهرفيها . ولا يتم كالالعلء إلا بالاثنين معا» كا لم يتم كال الوجود بالوجود الأزلي وحده » ولابالوجودالحادث الذي هو وجود العالم وحده ؛ وإنما تم بالاثنين جممعاً. فبناموازاة تامة بينالوحود الل والعلم الإدل والوجود الحادث والعلم الحادث: وهمافيكل من الحالتين وجهان لحققةواحدة. وليسحدوث العالم وجود دمن بعدعدم ولاخلقه فيزمان معين ؛ وإنمامخدوته ديا يقول ابن عربي - هو ظبور بعضه لبعض وظبور الحى لنفسه في صور العالم . () « فكان الخوف مشوداً له بما وقع من قت القعطي » وتضمن الخوف حب النحاة من القتل » . أي فكان خوف موسى مشهوداً له » بممنى أنه أدركه إدراأ كا مناشراً لأنه قتل القعطي . ولكن هذاالخوف لم يكنالباعث له على الفرار إلا في الصورة أمافي الحقيقة فإن الباعث كان حب موسىالنجاةمن القتل. كذلك الحال في كلمايصدر عن الاناتعن الأقمال و كل #الظدق الرجوة من وار لماببتب فرت مقرلا عاشرة اين أو بالفقل + وسيب عه عن درل الم زلا الل خرن" شاشرًا . والغتبا العند في دوت أ شنء هو اكت م أسلقنا : وكنه كان الببب” الطقتقي في قرارموسي : ولكنة إيتركي الألمويس وغيره من الناس انمادعنونالأساب القريبة لقربا ووضوحهاواتصالمهاالمباشر بمايعود عليهم من نفع أو يلحقهم من ضرر . ثم انهلماف رى بين السبب القريب والسبب المع دكماذكرنامَثشل للنسمة بينهما بالنسسةبين الجسم والروح . الجسم هو الجزء الظاهر ا محسوس الذي تنسبالمه