هم )و4 م ولْكِنْه لانتفق وروح النص الوارد فيه فى هذا الفص د 4 ) ونحاه الله من 3 التابوت فخرق ظامة الطبمعة يي أعظاء الله منالعلم ل .. الاق راط فا أى خلص اللهموسى من كدورات الندن وظاماته »فخرى بذ لك ظامة طسعته بنور العلم الالهي الذي أعطاه الل إنّاه . وذلك العلم لدني” كعلم الخضر الذي اقترنت قصته في القرآن بقصة موسى » وقال الله في حقه « فوجدا عبداً من عمادنا اتبناه رحمة من عندتا وخلمناة من لدنا عاماً 0 الكهيف ا 6“ ( ‎٠‏ وهنا وحه سمه بإن سيره موسى وسيرة الخضر بحسب ما يفهم ابن عرق ّ وان لم دشعر أحدغيا بذلك . فقد فقتل موسى الغلام القطى ا ِ يتيك كي فجاء الخضر فقتل هو الآخر غلاماً وقال « مافعلته عن أمري » » يشير بذلك الى أن تله الفلا وقتل #و“ى غلامه ل بكونا 3 حكن أمر إلهي باطني اكت ل يشعرا به . ثم ان الخضر خرى سفينة القوم المساكين الذين كانوا يعملؤن في البحر وهذا ل ظاهره هلاك وباطنه نحجاة “ وهو يقابل في قصة موسى القاءه فيالتابوت ثم إلقاء التابوت في الم” » فإنه عمل ظاهره هلاك وباطنه نجاة ورحمة كما قدمنا . ا صدهر ا قرأتها صبراً بالصاد المهملة والباء “من قولهم قثتل صبراً » أي حمس ورمي وعنْذاّب حتى مات . وهذا يتفق مع روح النص وسائر القصة » وبه أخذ عبد الرحمن جاعي الذي يعتبر قراءة ضَيْراً تحريفاً . أما القاشاني والقعصري فيقرآنها ضير ا من ضارء الأمربضيرزه ولضوره ورا وخير ا ا أن يذنحه (13) « فإنالحركة أبداً امغاهي حبّمة “ويحجب الناظر فيها بأسباب أخر».