م798 كل زوج بهسج » ‎١‏ » كذلك تعددت مظاهرالكثرة في الواحدالحتى بتعددالأسماء الى تقتضمها أعسان الممكنات الظاهرة بها » وهي في الحقسقة عبن واحدة لا كثرة ف . ادك وما يخرج منها من ألوان الشمات 8 للعالم » والماء الذي يدفع ها إلى الاهتزاز والنمو والإنباترمزلمداً الحماة في الوجود. فالأرض واحدةبالحققة؛ كثيرة بالمظاهر الخارجة عنها كذلك الحتى » واحد بالحقيقة » كثير بالمظاهر . وهذا معنى قوله « فثبت به وبخالقه أحدية الكثرة » : أي ثبت بالعالم والحتق الذي هو خالقى العالم أن الكثرة الوجودية الظاهرة واحدة بالحقيقة . وهو لابريد بالخالى هنا إلا الذات الإلمسة من حيث هى ؛ لا الذات الإلمسة المتصفة بالخلق » إذ لا خلتى ولا مخلونى ولا خالتى على الحققة ف مذضه . وقد قزات" التص منكذا : « فثبت به وبخالقه أحدية الكثرة ». وهو ما وزد في المخطوطات النى رجعت إلمها فما عدا كامة « مخالقه » الى وردت في إحدى المخطوطات قافتا » وفي الأخرى وحالعه» من غير نقط - رلكن التافاي زع 6 ا ا « فثنثيت به » ويخالفه أحدية الكثرة» . أي فشنت الأسماءالإلهة بالعال» وهذه الاثندنية مخالفة لأحدية الكثرة التي هي له لذاته. فكأن هناك مشابهة بين اثمنمة الحتى والخلق وزوجمة النباتات المشار إليها من قبل . أما بلي ( شرح القصوص ص ‎+4١‏ ) فيقرؤها « فشُنشت به وبخالقه أحدية الكثرة ». ويقرؤها الققصري ( ص 774 ) « فثيت به ومحالقه أحدة الكثرة » : ويشرح ذلك بقوله « أي فثدت بالعالموالحتى الذي هو خالقه : أي بهذا الموضوع: أحدية الكشرة كا مر في الفص الإسماعمل أن مسمى الله أحدي” بالذات كل تالأسماء والصفات وصحف ب الكار عن قزل مزالف ع ا كال بن القلاف ,هو خطا با (م7) *# فقشمضه طاهراً 0س لسرافة شى يسنن الحث لاتق فشضه حك إعانه» ل من أمم المسافل .الى أشكرها المبانون على ان عر اد الإشكار وكفروء ليا ‎)١(‏ سورة الحج آية ل ‎