قوله تعالى « وعلدُم آدم الأسماء كلها » » أي أودع فيه سر جميع الأسماء الإلهة الى هى مظاهر الوحود . والعالم عالمان : عالم أكبر » وهذا يسبح الح بمفرداته بالمعنى الذي شرحناه ؛ وعالم أصغر وهو الإنسان . وهذا يسبّح الحتقى بجملته بنفس المعنى > ويسبخه على وحه 6 بتها لمحلوى هر حى للملائكة . ولذلك قال المؤلف في الفص الأولمشيراً إلى الملائكة 1# نماسمحته جا( أي بعص ال سجاء الإلة )ولا ل 2 ‎)١ )‏ « فإن الامر في نفسه لا غاية له بوقف عندها » . ‏أن ذكر أن إلقاء موسى فيالتابوت وإلقاء التابوت الم يدلان في ظاهرهما على الاك )وها في الماطن عبن الحماة الحققمة الو تي هي حياة الغل؛ ونعد اتقارن بين الأوات ت بالجهل والأحاء بالعام المشار إلسهها في قوله تعالى : « ون كان منت فاجيناة وحملنا ل اوزا » الخ “انتبى إلىالقولبأنه لما كان الأمر في نفسه ؛ أي أمر الوجود لا غاية له بوقف عندها » كان مآل الججيع إلى الضلال والحبرة جما الحيرة حيرتان : حيرة الجهل وحيرة الع > وي باللعنئ الأول مرادفة ال 1 وبالمعثى الثاني مرادفة لل هدى د و نل حرث عا المؤلف باستعمال لفظي الحيرة والضلال على سبل الترادف » ولكنه يفرى بيشهما في هذ هالفقرة لأنهيمر”ف ب المقابل للضلال بأنه الاهتداء إلى الخيرة . وإنما جعل الاهتداء إلى الخيرة عين الههداية 6 لأن الحيرة الي مه ي نتمجةالعل إنما تحصل من شود وجوه التحلمات الإلسة المتكترة المحيرة للعقول والأوهام » وذلك عيبن الهداية . ‏) 0 ) كذلك وحود الحتى كانت الذككرة دا الأسماء ا 81 قوله م الأعدية المعقولة » . ‏أي كا تعددت أزواج النمات الخارج من الأراس دافا ها ونتموها و إنشاجا كي قال هال )) وترى الأرض هامدة فإذا أنز لنا علسهاالماء اهتزت وربت و أنفثنت من . ‏ابي ‎