- 749 - وأحمانا يفرقون بين السبب والشرط على أساس أن السبب هو ماإذا وأجد وجد مسببه وإذا لم يوجد لم يوجد مسببه» في حين أن الشرط هو ما إذا لم يوجد روط » ولكنه إذا وحد فقد يوجد وقد لا يوجد الملشروط . وقد تستعمل كلما السدب والعلة على سسل الترادف في الفلسفة » ولكن الفقهاء يمبزون بينهما من وجبان + الأول أن لمعي بوجد عند وجود سيه لا به» في حين أن الماوّل شيء لازم عن العلة ذاتها . الثاني أن معلول العلة يحصل عنما مباشرة وبغير واسطة » في حين أن المسبّب لا يحصل عن سنبه مباشرة . (ه) )) فك أنه لس شىء من العالم ال وهو 0 محمده؟ كذلك ليس شىء من العالم إلا وهو مسخر لهذا الإنسان » . 3 شيء ف الوحود سبح الحى لأنه يعلن صفة من صفاته + ل بين إسما من أسمائه . وفي ذلك إفصاح عن الكمالات الإلهية » وهذا أعلى مراتب التسبيخ والتقديس . وليس هذا التسسسح نطق باللسان » ولكنه تسببح أحوال الكائنات التي تعبّر عن ممكنونات أسرارهاء كا أنه ليس المسبّح بالمد سوى المسبح بحمده: أى أن « الكل » ألسنة ثناء على « اللكل » . وفي هذا المعنى قال ابن عربي في فرحمدني دابا ويعبدني واد ولكن أكل الكائنات تبحا الس هو أكثرمتا إظهار] . لكيالانه وهو الانسان: ذلك الكون الجامع في نفسه حقائتى الوجود من أعلاه إلى أسفله» وذلك المختصر الشريف الدي تنعكس على مرآته صورة الحضرة الالهية بتامها . وليس تسخير ما في السموات والأرض للإنسان في قوله تعالى : «ؤسخر لكم ما في السمواتوما فيالأرض جمبعاً منه» سوى إظهار جع حقائق الوجود في الانسان. وهي مسخرة له : لا بمعنى خضوعها له )بل وجودها فيه يمعناها وحقدقتها . وهذا سر