98 - د سكيئة » العبرية في استعيالها الديني والفلسفي عندالمهود .نعم لا إجماعبينمفكري المهود على رأي خاص في معلى « سكمنة » ولكنها تمد بوجه عام معنى الحضور الالهي بين بني إسرائيل . وقد تستعمل مرادفة لاسم الله نفسه وقد فهمّت” أيضاً ممعنى الواسطة بين الله والخلتق وبمعنى رو حالقدس وغير ذلك . وإذاصحماذ كره أبو البقاء في « كلماته » من أن كل سكيثة في القرآن فهي طمأنينة إلا التي في قصة طالوت فإنها شيء ارام الهرةله جناحان»( الكلبات ص ‎3٠١‏ )“كانت سكننةالتابوت الانساني شيئاً مختلفا تماما عن سكبنة تابوت طالوت #لأنه لا يقصد بها إلا الناحمة الالهمة في الانسان ( أي اللاهوت ) » وهو الحضور الالهي الذي يفهمه المهود من كلمة ‏ بكملة » ) أو هو الله نفسه : (ج) « كذلك تبر الحق” الما لم ماو ءالاية أرقو ا اق الكل على إنخاد الوالد » . بعد أن شرح كمف يتوق ف تدبيرالنفس الانسانية للبدن على البدن ذاته ومافيه من قوى واستعدادات » قال كذلك يدير الحتى العالم . فالحتق في نظر دلا يدير العا كتدبير فاعل محض لقابل محض ؛ بلتدبير العالم بالعالم : أي يظهرتدبيره فيالعالء فا يجري في العالم نفسه من تدبير بعضه بعضاً » وتوقف بعضه على بعض كتوقف وحود الولد على ونجو< الال » وترقفب المسقنات على أسنابها ) والمشر وطاق كل شروطها ء والمفاولات على عنما . كل أولئك أنواع من التدبير جاريةبالفعل في العام » وهي بعينهاماسميهبالتدبير الالهي . فالكاف في قوله : د كتوقف الولد على إبجادالوالد» ليست للقشييه »لأنه لا بريد تشييه تدبير الحتى للعالم بتوقف الولدعلى إيجاد والده له »و لكنهاللتشل فكل ما ذكره من توقف بعض أنواع الوجود على بعض وتأثر بعضه ببعض + إنما هو أمثلة للتدبير الالهي في العالم » وهو لا يجري إلا في العالم وبواسطة