74+ - 0 هو الحتقى متجلاً في صورة ذلك الني . ول نكخ. قتل فرعوت لأبثاء بني إسرائيل عن خطأً أو جهل » بل كانعنعلٍ إلهي وتقدير أزلي » وإن كان فرعون نفسه لم يشعر بذلك . (7) 3 بوراما حكمة لقائه في التابوت ورمنه فيالَم”. .الى قولهسكسنة الرب». اا المراد بالتابوت الجسم الإنساني الذييطلقون عليه إممالناسوت؛ وبالم” العلم الحاصل للنفس عن طريق القوى البدنية» كقو النظر الفكري وقوى الوا والقوة المتخيلة وما الى ذلك من القوى التى هى 7 لات المعرفة فىالانسان . وظاهر أن «موسى »هنا ليس إلا مثالا للانسانالكامل الذي خلقه اللعللصورته؟ وأنكل ما يصد عله يصدى على غير همنالكاملين. فقد ألقاء الله في الم ”» أي قذف بناسوته في بجر المعرفة لتحصل له الكالات الالهيةالييتاز بها الانسان عن غيرهمن صور الوجود الأشرا ى . والتابوت الانساني الذي هوالجسم أكمل الأجساءالعنصرية على الاطلاقى » ولذلك كانام3 لأنيكو ن محل" النفسالانسانية التي تديره» ومح“ السكدسنة الاسة . ويظهر أن المؤلف يشير بها ذكره عن اللسكينة الالهمةالتي وضعها الشفيالتابوت الانساني » الىماوردفي القرآن فيصورةالقرة عن قصة طالوت . و الذي يعنينا هنا هي الا التي ورد فيها ذكر التابوت وسكمنة الرب »وهي الآيةالوحيدةالتى اقترن امم السكينة فيها باسم التابوت . قال تعالى: « وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتبك التابوت فيه سكمنة من ربك وبقية مما ترك آ ل موسى وآ ل هرون تحمل الملائكة » ( البقرة - 744 ) . ومعنى السكينة اللغوي الطمأنينة والأمن» وبهذا وردت آنات كثيرة في القرآن كقوله تعالى : « هو الذي أنز ل السكمنة في قلاوب المؤمنين لبزدادوا إيمانا مع إيمانهم » . ولكن ليس هذا هو المعنى الذي يرميإلنه ابن عربي . وأغلب الظن أنه رمي إلى معنى آخر قريب من المعنى الذي تفد ‏ كلمة