الف القامس زالمسرزن . ‏حكة قل الأبناء‎ )١( أراد أن يفسر السر في قتل فرعون أبناء بني إسرائسل عندما أخبره كهلسة عصره أن هلاكه سكون على يد مولود منهم » فجاء بهذه الفكرة الغريبة التي شرحبها في صدر هذا الفص . والظاهر - كا يبدو من شرح القاشاني - أمما فكرة أوحت بها نظرية أفلوطين في الفبوضات + وإن كانت بعدت كثيراً عن مصدرها » وامتزجت بعناصر إسلامية لا صلة لها بمذهب أفاوطين ‎٠‏ ولكي نفهم ما يسمه « الحكة في قتل أبناء بني إسرائئل من أجل موسى » نحسن أن لمن الأشاس الفلسفي الذي تعتمد عليه هذه الفكرة » وهو ما أشرت إلله من قبل . قدد كر رار أن المؤلف يرى أن الوجود حقيقة واحدة لا تعدد فمها ولا تكثر + وإغا تمعدج وتتكثر بحسب التمنات والتحلمات الظاهرة في الوجود . ورد سان بعلن هده التعمنات كلى” وبعضها جزئي . فالكلية كالتسنات الجنسية والنوعية و كأمهات الأسماء الإلمية » والجزثية كالأفزاد غير المتناهمة المندرجة تحت التعمنات الكلمة . والأولى تقتضي فيعالم الأرواح حقائق روحانية مجردة » أولها العقل الأول المسمى « أم الكتاب » و « القلم الأعلى » و « النور المحمدي »: هذا ينفصل بحسب التعينات الروحانية إلىالعقول السماوية والأرواح العلوية والملاشكة الكروبيّين وأرواح الكل من الأنبياء والأولياء . ثم تتنزل مراتب التعينات إلى تعين النفس الكلبة المسماة باللوح المحفوظ . وتتنزل عراتب التعينات في هذه النفس الكلبة أيضاً ثم يأتي بعد ذلك عالم المشثال» ثم عالم الغناصر