ا لا الا د وليه ‎١‏ اناب انار ا لح لما ل ا لا رخن - 4م19 هذه نشحة لازمة عن كل ما تقدم » بل هي نتبحة لازمة عن مذقب وجذة الوجود وركن هام من أزكانة + إذا كان كل ماق الوجود مخلى الحنى وصورة من صوره » وكان لكل موجود وجهان : وجه من الحتى ووجه من الخلق» وإذا كان فوى كل هذا كل موجود يعبد عمادة تأله أو عبادة تسخير » لزم أن كل معبود مجلى للحتى يعبد فيه“ وحل" قولنا : «لامسوديحق إلا الله» في ميدان الدين» حل « لا موجود بحى إلا الله » في ميدات الممتافيزيقا . وهذا المعنى هؤ جوهر الفلسفة الدينية في مذهب ابن عربي . وقد وجدنا له صداه في كثير من فقرات هذ( الكتاب وفى غير من كتنه حنث تير بلي ب العارف هيكلآلجيم الاعتقادات في الله ) ونراء تتتكس علنها ضور لوده الا دقول :+ لقد صار قلي فابلا كل صورة #درعى لغزلان ودر لرهبارش وسيِت لأولان وكضة طائف وألواح توراة ومصحف قرآن دن بدن الحب ات لوحهبت ركاه فالدين دبي وإيماني )0 ويقول : عقد الخلائق قِ الإله عقائتد) : أ مدت جميع ما عقدوه فالعارف في نظره هو الذي نظ ر إلى الوحدة في الكثرة ؛ ووضع الالوحة في موضعها أي في الواحد المعبود في صور جميم الآلهة المعمودين . والجاهل هو الذي وضع الألوهية في صورة موده الخاص 6حجراً كان أو شجر أو حيواناً أو إثانا . وهو محجوب عن حتبقة الوحدة؛ بلحقيقة التوحيد كا يسسه أصحاتب وحدة الوحود . ولهذا قال:« أل الالية اها واجداً إن هذا لشي ء عحاب» ؟ ا وحدة ال لم بل تعحب منها 6 ال وقف مع كا الور وذسب الألوهمة إللها . (لا) ( فهم عاد الوقت ؟ . 62265 ‏ص‎ ١١ ‏جاب الاشواق ط * تاروث‎ ١