ا بالسخر » ولكن طبيعة الأشياء تقضي أن يسخر الأعلى كل ما في وسمهه في خدمة الادتى مله ثم انتهى إلى نوع من الت" رعما كاه لحن رذن نصفه له هو « التسخير المتافيزيقي » » وإن كان يدخله في النوع الثاني الذي هو التسخير بالحال : أعني بذلك التسخير الممتافيزيقي تسخير العالم للحتىق سبحانه وتعالى . ولم يجر العرف بتسمية الله مسخراكما يقول المؤلف » ولكن طسعة الوجود وطبيعة مذهبه بجملار._ هذا اللتخين أمراً لا عفر مله . والحق مس" الخلى معني أنه يتجلى على الخلق بشئونهم ويعطيهم من صفات الوجود ما تقذي به استعداداتهم من حيث هم مظاهر ومجال له . قال تعالى : « كل" بوم هو في 0 » فأتى بضمير الغائب « هو » للدلالة على أن وطح كل نوم في شأن من ن الخلق ظاهرة فه يمظهر خاص من مظاهر الأسماء والصفات . والحقيقة ل ا لسء 1ه ان بطل عليه ‎١‏ سم الغير إنما هو في الحقبقة عين الحتى » وإن كان من حيث التعين يسمى تالفير والسوى . فالح_تى هو المسبخر لنفسه بحسب شُُونه وتجلماته . () « ولطهذا ما بقي نوع من الأنواع إلا وعند إما عبادة تآله وإها عمادة تسخير ). دة تأله كعادة الأصنام والشمس والقمر والكواكب والحموان » وعيادة تسخير د كيده الأفوال والجاه والمناصب ‎٠‏ وبرى ابن عربي أن الوحوة كله من الكائنات يسخر بعضها بعضاً > وسلسلة من الصفات والخنو اص يخضعم 0 لبعض اانه يعمد شيء من الإساء ف العالم إلا عمد أن يتلدس بالرفعة في نظر العابد » وينظهر في قله بدرجة التعظم والتقديس . ولهذا ما بقي نوعمن أو اع الكاثنات في نظره إلا وعبد بإحدى العبادتين : عبادة التأله وعمادة التسخير . والمود فى الكل هو الواحد الحتق » ولكنه يعد على درجنات متفاوتة في بجالنه المختلفة . ولذلك قال عن نفسه « رقيع المإرجات و يقل رفيع الدرجة » لأنه هو المعمود في صورة كل ما تعمد ومن مد