-- قم - )7 و ولذا لما قال له هارون ما قال ... إلى قوله لما عل أنه بعض المجالي الالهة 7 لي ينكر موسى إذن على عبدة العجل عبادتهم إلا" من حيث ينم هرا المعبود المطلتى في تلك الصورة الخاصة التي هي صورة العمجل ؛ مع أن المعيود المطلق تابى الحصر لأئه عيبن كل ما يمد . وقد ليه موسي أهناء مااي ال هذا السر لما عضب علمه قِ محضر من القوم وز بلحمته وراشة رام را أن تعر إلى م رحا غاب عن هارون وعن بني اسرائيل لا سأل السامري عن صنعه عجلاً من الذهب ليعبده القوم بدلاً من العجل الحمواني . وذلك اللسر هو في الحققة مر ماده 0 معبود . وقد عنى به موسى الحب والمل « الذي هو المقصود الأعظ لقعم قِ القلوب » اد ِ بزد ال سامري على أن صلع للقوم عجلا من الذهب وهو حب الأاء الى قلوبم فاستهواهم بذلكٌ وحرك قالويهم نحو عبادته . ولكن عبادة المجل سواء أكان ذهب أم لجا ودماً كفر وجل ؛ وان كان المعنى الذي تنطوي عله عمادته هو المعلنى 1 مقي فق كل عاد أما كونه جهلا فلآن المعبود بحت لي محصوراً في صورة الجل ولا في أية صورة كانت # بل هو ما فى الضور كليا عن الخ . والسادة الصضحة 7 يستحقها مؤى الحتى ‎١‏ لذي هو عين الكل وله هوية جمسع الصور . ومما يدل على جهلهم قولهم من قبل لموسى « با موسى اجعل لنا إلا كا لهم آلهة : قال نك قوم تجبلون » لأن المادة مطلة لا تكون إلا للرب المطلتى كا قال تعالى « ذلكم الله ربكم لا اله الاذهو خالق كل قىء فاعدوء : ؛ والإله الول ليس له اقلق فلااستحق العبادة . وأما كونه كفراً فلآن فيه توم اشراك ما سوى الحتى في الألوهمة متدبك لا نود الشنوق . ولي يوضح موسى لقومه فناء الصور في الذات الإلهة الواسدة أرق العجل اا برماده في الم 6 وليس العجل الا رمزاً الضصور الوجودية المحدودة » كما أن الم ليس الا رمزاً لبحر الوجود الزاخر الذي تنمحي