ا نا لو << شا ا ل ل الا ل ار لني تمان كبن التساة جور لم نوراه رن لل ا ا ا ا لا و ا ار ا اا ا ا ا 0 ات لك شك و ل ل ود اليا ا الإلهية المطلقة عن كل التعينات » المتزمة عن جميع الصفات والأسماء . وإلا ا الظاهر بصور الوجود المتصف بجميع صفاتها ؛ أعرف المعارف . وإذا كان الح عين كل معلوم - سواء كان المعلوم أعم من الى أ ماروا لاب وكان عالمآ بكل معلوم في السموات وفي الأرض » أزم أن العاليم والعلم والمعلوم حقيقة واحدة لا فرى بينها إلا بالاعتبار . (ه) « فقال إن الله لطيف خبير . . إلى قوله فقال خسيراً » . فسر في هذه الفقرة قوله تعالى « إن الله لطيف خبير » تفسيراً ريا صرماً في دلالته على وحدة الوجود » فقال إن لطف الله مشت من اللطافة التي هر مقابل الكثافة.. ويظهر لطفه تمالى في أنه الجوهر داري في غضداء في اسرد بأسره . قهو في كل في» عين ذلك الشيء مها أطلى عليه من الأضاء علا د من الحدود » فإن الأ لا يلف إلا في ال عرضة 34 امن خاصة من أجلها يطلق على كل مثا انم امن يتميزٌ به عما جداء : فقال هذا شر وعدا حجر وهذه سماء والجوهر واحد في الجيع . وليس هذا الجوهر سوى الذات الإلهية الواحدة. ومن هذهالناحية شابه مذهب ابنعربي مذهب الأشاعرةالذينقالوا إن العالإكله متاثل بالجوهرختلف بالأعراض. وليس ببعيد أن تكون فكرة الأشاعرة إحدى الأفعار التي روحت إلله بمذهبه في وحدة الوجود مع بعد الفرق بين الفكرتين . فالأشاعرة يدينون بالخلق ويقررون وحود الله إلى جانب وحود العام د اما ع« فلا يدين إلا بوجود واحد » إذا نظرت إليه في إطلاقه قلت إنه هو ذلك الوه" المؤلف منه العالم » وإذا نظرت إليه في تقبيده - أو في تعدده وتكثره - قلت إنه هو العالم . وليس اختلاف جوهر العالم بالأعراض - وهو قول الأشاغرة ىق في نظره سوى اختلاف الذات الإلهمة وتكثرها بالصور والنسب (قارن الف الثاني عقر > الحلى الذاك عر ) .. أمائمت الله تقسية تأيه : بير » قيماء أنه عالم عن اختبار ‏ والعم عن بك