: ل : هذا ان الله خبير أي أنه يمل عل الأذواق في صوزة من له القوى الى يحصل - ٍ هذا" العم : قبا لم مكنسن الح بل عو امار البق فل ل ال « ولنبلونكم حتى نعلم » . فجعل نفسه مم عله قاد الأمار عله بيدا عاما . وفي هذا تفرقة بين مطلتى العلم والعلم المقيد بالقوى الروحانية والجسمانية الذي هو علم الأدراق. ‏ )د أ لا ترا الله إن الشرك لظلم عظم . والمظاوم المقا بالانقسام » . إنما وصف الشسرك بأنه ظلم عظم لأن المشرك يفترض الانقسام فيمقام الألوهية وهو مقام يأبى الانقسام فالمظلوم هو هذا المقام الذي وصف بوصف لا يصدق عليه . وذلك لأن تعدد الإله عبارة عن أن يشرك معه غيره في الألوهعة ؛ وهذا باطل لانتفاء وجود ذلك “الغير ولان غسين الوجود والجدة ‏ لخر ال م مع ما هوعبنه غاية الجهل . وهو راجع إلى أن من لا حسفا له بحققة الوحود ولا باختلاف الصور على العين الواحدة 8 الألوهمة حيث لا مشاركة . فالمشاركة الحقبقية في مقام الألوهية منتفية » والمشركون زعوي كر( . هذا من وحه » ومن وجه آخر لا توجد مشاركة حققية في أي شيء يتمازعه اثنان » لأن الشيء الواقع فيه الاشتر تراك إما متنقسم بين الشريكين بحيث يكون لكل منها جزء غير الجزء الذي الآخر » وإذن فلا شركة بينها على الحقيقة . وإما أن يكون ما يقع فيه الاشتراك بين الشريكين مشاعا يتوارد عليه الششريكان على سيبل البدل » وذلك باطل أيضاً لأن وقوع التصريف من أحد الشتريكين نزتل الإشاعة: وبجعل الأمر المشتزك فده ختصاً بأحد الشريكين وهو المتصرف . فلا مشاركة على الحقيقة .