صريح وتناقض ظاهر مع القول بوحدة الوجود . وبها أيضاً "بر جع جانب المعاولدة في الوجود إلى صور الموجودات : أي إلىالعالم . أي أن نظرته إلى العلة والمعلول . هي نظرته إلى الوحدة والكثرة أو إلى الحتى والخلتق ‎٠.‏ ] (18) د ما من عارف بالله من حيث التجل الإلهي إلا وهو على النشأة الآخرة . فقد حشر فى « شاه ونشر فى قثرة ). النماء الأبغرارية هي الخال التي علنهَا الإنسات الصاق النقيس والقلب لمر من الشبوات وعلائق البدن » الكاشف لحقائق الأمور على ما هي عليه . والنشأة الدنماوية هي الحال الي عليها عامة الناس منتعلقبالبدن وشهواته “وجهلبقائق . الأمور وحجاب كثيف بين العند وربه . فالناس صنقان :صتف علاللشاة الأول وم « العارفون » بالمن حمث تجليه لهم لامن حبث نظره العقلي » وهؤلاءم الذين بردون العقل إلى حكم الذوق . وصنف على النشأة الثانية وهمالذين يعرفون الحتى . " بالنظر الفكري وبردونه إلى حكم النظر . وقد سمى أصحاب النشأة الأخروية بهذا الاسم لأن لهم صفات أهل الآخرة منحشر وبعث الخ . أما بعشهم من القبور فمعناه خروجهم من أحكام البدن المستولي عليهم . وأما حشرم ففمعناه جمعهم أو تحققهم من جمعهم في العين الوجودية الواحدة التي هي الحتى . فالعارفون يظهرون للناس في صورتهم الدتباوية» ولكن الله د جل اطي إلى النشأة الآخرة © ولو أنهم لا يعرفيم في هذه النشأة إلا أصحاب الكشف والمختارة ‏ ‎)١6(‏ « ثمن أراد العثور على هذه الحكة الإلناسمة الإدريسسة ... إلى آخر ص 0 ض ض , ‏يقول كان لإدريس نشأتان : نشأةسماوية لما رفعه الله إلى السماء وأ قار وحانيته ‎ ‎