0اإلءاس‎ هنالك بقاء إذن بعد الموت : بل بقاء لصور أعنان الموجودات فى حدودها وحقائقها : ولكنه بقاء المتعين في اللامتعين والمقيد في المطلتق . ولكن على أي نحو يكون هذا البقاء ؟ أهو بقاء يحتفظ فيه الفرد بفرديته ؟هل تبقى الممكنات بعد فناء صورها المحسومة شورع معقولة صرفة : عقولا أ أرواة هذه د | يجب عنها ابن عربي إجابة صريحة » ولكن لنا أن نستنتج من أقواله أنه أممل إلى الاعتقاد بأن الوجودات الجزئية الخاصة عندما ترجع إلى الوجود العام بعد 011 )) والدليل على ذلك وما رمت إد رمت ولكن الله رهى 0 أي والدليل عل ظهور الح فى ضور أغتثان المسكنات وأندهو ل عدم الصور ‏ الفاعل لكل شيء والمؤثر في كل شيء قوله تعالى في حتى نسه محمد ( عم ( : « وما رمت إذ رميت ولكن الله رمى » (قرات من م آبة 7 18 فإنه قد نفى الرمي عن الصورة المحمدية أولاً » ثم أثبته لبا وسطأ في قوله : ا إد رمنت / عاد يفا عنما وأشته شي قوله * «دولكن الله رمى / .فالرامي على الحقمقة هو الحى ولكن قِ صورة حمدية . ول يشت الرمي للصورة من حيث هي صورة + َّ من حمث هي محلى للحتى ظهر الحتى الاو على يذما ٍ وكدذل الخال في كل عين من أعمان المسكنات + فإت لبكل مها وجها إلى الحتى يغطها صفة الفعل و التأثير والبقاء ووحها إلى الخلق يعطيهاصفة الانفعال والتغير والفناء. هذا ْ وبلاحظ أنالصوضة من اسعان وحدةالوحود قد إستغلوا هده الآية وما مائلبا إلى ابت حد واتخذوها أساساً لمذهيهم. . وليس من شك في أت فيالقرآ ن آيات لراأعت على ظاهرها امت رصا صرمحاً في وحدة الوحود» و لكن ‎٠‏ دي م ب مقصود هده الايات فىء وما برمى اليه اصحاب وحدة الوحود شىء آخر َ ‏5 ) فإما عالم وإما مسالم موؤمن م ‎