1711 - المؤثر والأخرى للمجنب المتأثر »كما يقتضي أن التأثير للعبدوالتأثر للحتىق ولكن الأمر في الحقيقة على خلاف ذلك : إذ عين الداعي عبن المجبب بالرغم من اختلاف صورتيا . نعم توجد صورتان : إحداهما كونية إنسانية وهي صورة الداعي ؛ والأخرى إلطة أسمائية وهي صورة المجيب » ولكنها صورتان لحقيقة وعين واحدة . وليس التأثير المعزو إلى الأولى معزوًا إليها من حمث هي صورةكونية إلسانية* بل من حت هي مخل عن عجال اطق ل أن المؤثر على الحقةهو الله . وأما المتأثر فهو العمد لظهور أحكام الا فيه . وخلاصة القول أت الأمر في نفسه وحدة في كثرة أو كثرة في وحدة » وأن التفرقة بينها تفرقة اعشمارية بحضة . ولما قرر هذه المسألة التى هى لب مذهبه وجوهره والحور الذي يدور علمه جميع تفكيره أخذ يتلسّس لها أنواعا من التشبيه والتمشيل لا تزيدها في الواقع إلا غموضاً وتعقيداً . وغابة ما يقال فيا أنها أقيسة مع الفارق . فقد شبه النسبة بين العين الوجودية الواححدة والصور المتكثرة المتغابرة بالنسبة بين النفس الواحدة الشخصيّة وبين بدنها المتكثر بصور أعضائه . فزيد مثلا حقيقة زاحدة و لكنة كثير بصور أعضائه . فهو كثرة في وخدة أو وحدة في كثدة .و كل صورةمن صور أعضائه ختلفة متغابرزةعن الصورة الأخرى » كالد التي تختلف عن ل وعد د الى .لا ب الاكقادة الطورلة تالف منها أل رأ مر زد . وق هذا التمشل من التضليل ما فيه : أولاً لأنه بصور المسألة تصويراً ماديا وبجمل النسبة بين الى والطلق أ شسة لين الشكل الادني. إلى أجزائة وهنا ما لا برضاه ابن عربي تنه لآنه لابرمي مطلقاً إلى هذا لتر المادي للوجود » ثانا إن من الصعب أن نفهم أن صوراة :ة زاد أو صوزة رجل أو أي عضو من أعضائه إنما ممى مجل لزند تنفن الممنى الذئية تقال إن صورة كبحت و كبت. من و راكنا مهل الح * ملل اه لم أن نقول - في عرف أصحاب وحدة الوحود - إن كذ من الموحودات هو وال أنه صورة العى- لا