77 - التفسير ولكني أفضل ما ذهبت إليه . (ه) « فالمؤثر بكل وجه وعلى كل حال وفي كل حضرة هو الله ... إلى قوله فإذا ورد فالحتق كل شيء بأصله الذي بناسبه » . | يذكر صراحة فاعل « ورد » مما دعا إلى غموض النص واختلاف الشراح فيه » فإن جامي مثا برى أن المراد بالوارد الآثار من الكتاب أو السنة» ويفهم العبارة على أنه إذا وردت آية أو حديث يشيران إلى ناحمة التأثير » فألحقها بالأصل الذي بناسب معناها . وإذا وردا في شيء يتعلى بالتأثر فألحقها بالأصل الذي يناسب معناهما . وبرى القعصري أن المراد بالوارد الوارد الالهي . ولعل يقصد بذلك المعنى الذي يلقيه الله في القلب القاء فىتذوقه صاحبه من غير تدير أو تفكير : فإذا ورد مثل هذا الممنى وكان اع بالله ةسالسب الكبيْ الى أصال » واذا ورد وكان خاصاً بالعالم نسبه الى أصله الآخر . وإنني أرى أنه من الممكن أن بكون المراد بالوارد كل فكرة تخطر بالثال وتتصل بالأمر الذي قال انه ينقسم الى مؤثر ومؤثر فيه » وأن معنى العبارة أنه اذا خطرت ببالك فكرة عن أمر وجودي فألحتى هذا الأمر بإحدى المقولتين اللتأن كار إلسهيا وهما مقولتا الفعل والانفعال » فإ كل أمر وجودي لايناد عن أن بكونت علا أو تطملولاً فاع أو متفعلا - وبذل" ظاهالشارة على ان ابن عرق ترف “بأمانين أو مدان نسَتَئَدَ إلنهما الوجود + هادا العلسمة والممتكولنة أو التأثين والتائر + لكي غذة النوية لنت شوى تلؤصة صفات تتصف بها حقيقة واحدة لا انقسام فيها ولا تعدد » وليست بحال من الأحوال ثنوية” جوهرية تفترض وجود جوهرين مختافين متايزين » جوهر فاعل وآخر متفعل . ولس هناك ما يمنع القائل وحدة الوجود أر. يقول بثنوية الصفات في الحقرقة الوجودية الواحدة ‏ قال اسسنوزا بوجود صفق الامتداد والعقل في الجوهر الواحد الذي هو أصل جيم الموجودات.الحقيقة قن وأجدة في