ساملا على ما هو عليه » قال إن من واحننا الآن أن نقف حجاجنا جنا مع كل من المنتقد - وهو ضباحب النظر الفكري والمعتقد وهو التابع الآخذ بظاهر الشرع. يشير بذلك إلى المتكامين والفلاسقة الذين يقولون بتنزيه الح تنزما مطلقاء إلى أل السنة الدين دقولون بالنشسه وقد أذقفب الححاج مع هاتين الطائفتين ل" ححوبتان عن العام اللكامل بحقيقة الوحود » فإن كل طائفة منها لا تنظر إلى هذه الحقدقة إلا من جانب واحد وقد فضل الصمت في هذه المسألة لكي يظهر التفاضل بين الناس في استعداداتهم لمعرفة الحتى ؛ فإن الح قد جل في صور أعيان المتكنات فته كل صورء حب استعدادها. والصور متفاضلة في الاستعداد فهي بالتالي متفاضلة في عامها الله . ويستوي أن نقول إن التفاضل واقع في صور الممكنات التي يتجلى فيا الحتى » أو أن نقول كا يقول جامي » إنه واقع في صور جلي العلم الإلهي في الكائنات . فإنه لا فرئ بين التعبيرين في مذهب يقول بوحدة الوجود ذهب ابن عرلى. وإذا عددنا المنتقد والمعتقد صورتين من بعض ما تجلى مه الحتى م يقول» فإن هناك صورة ثالثة لم يذكرها لبها ب من جاه لاو وهي صورة العارف الكامل الذي يقول بالقتشدسه والتنزيه معاً . وإذا كان المنتقد صاحب النظر يقول بالتنزيه استناداً إلى عل » والمعتقد صاحب الوم يقول بالتشبيه استناداً إلى وهمه » فإن العالم التكامل بجمع بين القولين استناداً إلى عقله ووهمه ودوقه . (4) « فإن كان الذي يعبرها ذا كشف وإيمان فلا يجوز عنها إلى تنزيه فقط؛ بل يعطمها حقها في التنزيه وبما ظهرت قتة ». بشير إلى تعبير صاحب الكشف والابمان للصورة التي يرى فيا الحتى في نومه فقول إنه يعطيها حقها من التنزيه والنتشسه تنا اما المنرأه على الاطلائ فشكر نجي الحتنى في صورة من الصور» سواء أ كانت هذه الصورة من صور العالم الخارحجي أم من صور الرؤيا » لأن الحتى في نظره لا يحد بحجد ولا تحصره سور وأمتا