م ‎١79)‏ ل فظهور الرحمة في صور الأسماء الالهية معناء تجليبا في صور الموجودات بحسب انتجدأدهاً وقابليتها للوحود. ٍ ومما يستدل به على عمومية الرحمة وجامعيتها أن اسم «الرحمن » قد استعمل في القرآن مرادفاً لاسم « الله » في قوله تعالى « قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أن ما تدعوا فله الأسماء الحسنى ». وامم « الله » هو جماع الأسماء الحسنى كلها. 1 ل فرحمة الله والكناية هي التي وسعت كل شيء ؛ ثم مها شعب كثيرة تتعدد يتعدد الأسماء الإلمسة ً الرحمة التى لها صفة العموم هى الرحمة المنسوبة إلى الاسم « الله » أو إلى ياء المتكل ( وهي المشار إلمها بالكناية) ف قوله تعالى ل دراي وسعت كل شيء ) . أما الرحمة التى يمنحها الله بواسطة أي اسم آخر من الأسماء الإلطية فرحمة جزثية لا تعم لأن الاسم الالهي المتجلي فيها امم خاص لايعم . وإذا نظرنا إلى الأسماء الالسة من حيث هي بجال وجوه العام أو مجال لارحمة الالسة العامة كانت كل ‎)١©(‏ د إذ المصطلح عليه بأي افظ حقيقة متميزة بذاتها عن غيرها » وإن كان الكل قد سق لبدل على عين واحدة مسماة ». ‏كل اسم إلهي حقبقة متميزة بذاتها عن حقائق الأسماء الأخرى » ومن هنا استعمل لكل امم لفظ خاص وكان له من الحكم ما ليس إغير.. ول كن الأحضاة الالههمة كلها ًَ دلالة ىو لعدة وهى دلالتها على الذدات الالهسة الواحدة الضياة وهذا هو المعنى الذي أشار إليه أبو القأسم بن قسي” الأندلسي عندما قال: إن كل اسم إلهى على انفراده مسمّى بجميع الأسماء الالهية كلها . فلا بد إذن من مراغاة الدلالتين جممعاً : دلالة كل اسم على معناه الخاص » ودلالة الأسماء الالسة كلا على الذات المتصفة ميا. ‏ديك لين فال حم ا نا 5 7 ‏لو ان ا ا ‎5 0 ‎0