رت ل ا ا ل ل يي ات ل ا بن مدال اهو 2 ا ان ا 5 ا ا ل ل ل ل ل ل 3 2 : 7 3 7 ا ل - ١ ع١‎ -- الصفة التي حكمت على الذات فصارت الذات من أجلبا عالمة . والارادة هي الصفة التي حكمت على الذات فصارت الذات من أجلها مريدة وهكذا. ولا يقال إن صفة العلم أو الارادة قد خلقت في الذات » ولا أن حكمها قد حدث أو تجدد أو وصف بأي معنى من معاني الخلتى » فإن حكم الصفة في الموصوف أمر لا بوضف بالخلق ولا بالحدوث » بل يازم من معنى الصفات لذواتها . وفي هذارد على أهل السنة الذين يتحاشون القول بأن الذات عين الصفات لثلا بسووا بين الل وصفاته » كا يتحاشون القول بأن الذات غير الصفات لئلا يقعوا في تعدد القديم: إذ صفات الله قديمة كذاته . فهم لم يستطبعوا أن ينفوا الصفات الالهمة لوت حكمها في الموصوف ؛ ول يستطيعوا أن يجعاوها عين الذات » فقالوا قولتهم المشبورة« « لا هي هو ولا هي غثزة ». ويقول ان ترب ة وهى عنارة جيننة يها أحق بالأمر منها وأوقم للإشكال زهى الول لتقي أدان اكات رودا قائما بذات الوصوف » . تمذهبه إذن أدنى إلى مذهب المعتزلة 6 غير أنه وإن أثيتَ وحدة الذات والصفات ا يثبتون » وقال بقيام الصفات بذات الموصوف كا نقولون)لا يذهب إلى أن للصفات أعانا قائمة بذات الموصوف» وإنًا هىمجرد نسب وإضافات معقولة ليس لا مدعي فى معان قائة بذات الحى و لا أعسان لا » كي أنها لا تقوم بالذات قيام الأعراض أو الحوادث بقوماتها . ‎)٠١(‏ « والرحمة على الحققة نسبة من الراحم» وهي الموجبة للحكم » وهي الراحمة . والذي أوجدها في المرحوم ما أوجدها ليرحمه بها » وإغا أوجدما لبرخم مها من قامت به ». ‏لمعنى أن الحتق سبحانه إذا رحم عبداً أوجد فيه الرحمة أو جمل الرحمة تقوم به بحيث يصبح قادراً على أن يرحم غيره من المخاوقات . وبذلك يصبح المرحوم راحما. فالحتى لا يوجد الرحمة في المرحوم لبرحمة يما » بل لبكسيه الصفة الإلهية التي بها برحم غيره - وهذا لا يكون إلا للكاملين من العارفين . ولا ‎