- ١ © ‏َب‎ لا يوجد في الوجود إلا حقيقة واحدة » ثمن الجهل إذن أن تدعو الى أن ينزل بك رَحمته أو أن يسك أي شيم فإن الحق الذي تيعوم حر الى تى الذي خلقته ادي مع ا و ميل لوجي ل ل الأيام الح" لأنك في الحنسقة رع شق أي ضور سور الى و ل قإذا قامبت باك صفة ال حا أو أ جلة لخر ) فأظهرها لغفيرك تكن راحماً لا مرحوماً » وتحقق بذلك وحدتك الذاتنة تبة مع الحنى . هناجع من معاني الخال الصوفي المعروف بال الفناء وهو الخال الذي صاح فبه الحلاج بقوله: اذ أ ومعنى قوله : « شمن ذكرته الرحمة فقد , ررحم دام الفبسائل نعو هو الرحم والراحم » أن من قامت به صفة الرحمة وتحقى يا أصبح راحماً لغفيره من الخلق . (ه) « والحكم لا يتصف بالخلتق لأنه أمر توجبه المعاني لذواتها ». سبقت الاشارة إلى موضوع هذه الفقرة فيا مضى من التعلسقات على هذا الفص لاسما التعلتق الخامس . والمراد بالحكم هنا حيكم الصفة في الموصوف كحكم «العلم» في العا والارادة في المريد ونحوهما. وقد انقسمت الآراء في مسألةالصفات الالهية إلى قسمين : رأي أهل السئة القائلين بأن الصفات لا هي عبن الذات ولا هي غيرها » ور أي الممتزلة الذاهمين إلى أن الصفات عيبن الذات : وكلا الرأبين خطىء + ف نظر المؤلف. فالصفات لست عين الدات عنده ‎ -‏ يقول المعتزلة - إلا بممنى خاص وهي أنها نسب وإضافات بين الذات الموصوفة وبين الأعارن المعقولة للصفات . فنحن إذا وصفنا الحتى بأنه « عالم » لا نقصد أن صفة العلل عين الذات العالمة » وإنا نقصد أن صفة العلم هي عبن الذات المتصفة الم من حيث قيام صفة العلم بها ٍ بها ) كا تقوم الأجوال اا آي أ نها نمسئة أو إضافة بين الذات المتصفة بالعلم » وبين المعنى الكلي العام - العلم. ومعنى هذا أن العام هو