ومقو ‎١‏ ني العالم: إذ ليس للعالم مغنى عنده إلا أنه الصفات التي وصف الحتى بها نفسه . فعل الناس بالله مستمد من عامهم بالعالم . والحتى الخلوى في الاعتقاد -- وهو غير الحتى في ذاته - صورة من صور علم الناس بالعالم. ويازم من هذا أن الرحمة التق وسعت الأسماء الالهنة قد وسعت في الوقث نفسه ضور الممتقدات جمبعها» أو قد ولعت - ك يقول - الحتى الخلوى في الاعتقاد. بعمارة أدق قد وسعت صور الاعتقاد الى قدر لها ازلا أن تكون ضور اعتقاة للثان فى اله 6 قدر لاسب ا دا من صور الاعتنادان يلي مد الصورة وفقا لا نحل ل الاق الال ا المححط به من الأسماء الالضة. أما فكرة خلقى الحتى في الاعتقاد ففكرة يرددها المؤلف في مواضع كثيرة هن هذا الكتات » وقد أثيرةا إلبهاى مثل قولة :ع فأحلة اريس وقوه ‎١‏ قال عبادة أن فيد الإبشارة) در عا (م) « فيسأل المحجوبون الحتى أن برحممم في اعتقادهم » وأمل الكشف يسألون رحمة الله أن تقوم بهم ». يسأل عامة الناس الذين لا يعرفون الحتى إلا بطري عقوهم الل أن برحمهم في اعتقاداتهم » وهذا هو عين الحجاب » لأن الحتى الخلوقى في الاعتقاد إنما هو من حملهم من حيث هو صورة من صور عامهم بأنفسهم وبالعالم الذي يعرفونه. فإذا ما دعوا الله أن يرحمهم دعوا في الحقيقة آلهتهم الخلوقة في اعتقاداجهم أن يغفروا لهم ذنوبهم ومعاصيهم . أما أهل الكشف الذين يعرفون الحقيقة عن طريى الذوىق؛ فلهم في طلب الرحمة غاية أخرى: وهي أن تقوم الرحمة يهم أي يتحققوا بصفة الرحمة الى هى من صفات الله فتصستخرا راحمين لالترجومين وختدا راى قد مدر ريا اول ءا غرابته مترعان ما تر قزل عدبا تنظ إليه الناظر في ضوء مذهب وحدة الوجود الذي يقول به المؤلف » لأنه لا فرق في الحقيقة في مثل هذا المذهب بين راحم ومرحوم ولا معنى للاثنينية هناك حيث