7) - عليه الوهم يعتقد أثناء تسلطه عليه أن ذلك الذي يؤثر فيه له كل معاني الوجود . () ثم إن الرحمة ها آثر يوحين : أن بالذات ... إلى قوله رما أ الف قِ السَؤال ى "تنال الرحمة الإلهية بطريقتين : الأولى ظهور الذات الإلهية في صور الموحودات على 2 ما هي عليه » ومحسب امنتداى ذاه الموحودات المتطبع فمها من الأزل » وهذه هي الرحمة الرحيانية الى شع إلتها الله ف قر 1 نا وسعت كل شيء ». والطريقة الثانبة بسؤال العمد ربه أن يعطنه كذا أو كذا مما يلاثم غرضاً أو يحقتق له نفعاً . ولكن الرحمة لا تنال بالسؤال إطلاقا وإنما تنال إذا اقتضت طبيعة الوجود نفسها تحقيق المسئول عنه. ومن هنا لم يكن لل ؤال في نظر العارفين قيمة أو أثر » بل إنه يدل في نظره على أن السائل بحجوب جاهل بحقيقة السؤال. وقد روي عن كثير منهم أنه مكانوا يك رهو نالسؤال ويفوضون الأمر كله إلى الله » ولا يسألونه إلا أن تقوم بهم رحمته فإذا قامت بهم وجدوا حكمها ذوقا» أى لا يسألون الل إلاأن يقوم ذلك المعنى بهم » لا أن برحمهم الله منحيث هو فاعل للرحمة لأن الأثر كا قلنا ليس في الحقدقة إلا للمعاني. (») « ولهذا رأت الحق” الخلوق في الاعتقادات عبن ثابتة في العمون الثابتة فرحمته بنفسها فى الإبجاد ». قد شرحنا في التعلمتى الثالث على هذا الفص المرتبة الثانمة من مراتب التحلى الأمي وذ كرنا كرف ولحت الرنسسة الاقم الاسماء التى ميتي بها الخ وتدخل تحت اسم واحد هواسم الله أو الرحمن. والآن يريد المؤلف أن يفسر وجود ضور المعتقدات أو صور الله في الاعتقاد على أنها أمور وسعتها الرحمة الالهمة أيضاً . وال لا يغرف من حيث ذاته المجردة عن الإسماء وإنما بعرف .ويعسد من حث هو ذات متصفة بأسمائها. وأسماء الله في نظر المؤلف هي الصفات التي يتصف يما ال