م ع شامق له أي ممطة إناة وجوده الخاص يه لأنه إنا جدود لقال افق الوجود » أو موجود بالقوة صائر إلى الوجود بالفعل . فالنظرة التى ينظر بها الولف إفى الرسحة نظرة ميتافيريقة لا خلفة . ولذلك لا نفزى بي مر ا الي والشر كنزلا جين إلا لاسا ا فق ا ذا الإتئن وصف الح بيما نفسة :.(قارن الفط التالد على قير الس ا وبالرٌ من أن الرحمة نفسها لد س لها وجود عبني -الآنا من الأمور الكلمة المعنوية؛ قزم ما ابع في إيجاد كل ما له وحود عبني 7 نها في ذلك شأن جميع المعاني الكلية التي لها أثر وحك في أعبان الموجودات + مع ايا لني نن اردان العبتمة : وإل_ عَذا الم آغار بقوله : « وقد ذكرنا في الفتوحات أن الأثر لا يكون إلا للمعدوم » وإن كان للموجود فبحك المعدوم (قارن الفص الأول) . هذه مسألة يرى ابن عربي أنها لا تدرك إلا بالذوق الصوفي وأنه لا محال للعقل فنها ؛ وإلا فكيف يدرك العقل أن الرحمة الإلضة قد وسعت المعاصي والآلام والأغر اض ونحوها مما يظهر للعقل البشري أنه من مظاهر الغضب الإلهي الرحة ؟ (+) فأول ما وسعت رحمة الل ششة تلك المنن الموحدة ار ا ل قوله وكيا بيطا 6 قِ هذه الفقرة المتناهية في الغموض ض شرح لفكرة هي أنه ما تكون بشكرة الفرئض الأفلوطيني فى ظيور الداجد الحق فى عراقب الوجودة من أغلضنا إلى أدناها في سلسلة من الفموضات تنتهي بالعالم المحسوس . والأو لى ألا نستعمل كامة الفيوضات (بلمعنى الأفلوطيني) لأنبا لا مكان لها في مذهب ابن عربي ؛ وإنا الواجب أن تستسيل كل التجلمات مكانها » فر الواحد الحق يتحلى - في نظره - في صور الموجودات ولا تفض الموجودات عنه . : ومما يزيد المسألة غموضاً وصعوبة في الفهم أنه يدخل في « الفموضات » الرحمة الإلهية التي يخلم عليها صفة العينية حتى يعدها مرادفة للحتى نفسه أو