مم0 ونان قول الله مكير !إن يحمى ا وسلام عليه يوم ولد ويوم كوت ولوم يبعث حا » فالفرق بين الحالتين أن المتكل في الحالة الأولى هو المسسح نفسه . وفي الثانية المتكل الله . ومن هنا كان قول الله في يحسى أكمل في الاعتقاد وأرفم للتأوبلات عن قول عيسى الذي تكلم به في المهد . أي أن ما ورد في حق يحيى ل يحدث تلبلا في الاعتقاد ولا خلافا في الرأي كا حدث في أمر عيسى في تفسير شا نطق يه . ولكن للمسألة مغزرى صوفياً آخر برمي إليه المؤلف ؛ فإن المراد بالسلام الوارد فى الآننين هو أمن النفس وطمانينتها > وهذا قد وهبه الله لكل من حمى وحدى ا ولذا 2 أي يوم بدا فيسفر هما الروحي إلى الله » كا وه هما يوم ماقا أي عند انتهاء هذا السأفركوفي بوم بعثا إلى الحماة مرة أخرى أي في اللحظة القي حقةا فيها وحدتها الذاتية مع الحتى . فالمراد بالبعث هنا البعث الروحي ؛ وهو قِ اصطلاح مؤلفنا التحقق بوحدة الوحود َ أما إن آية يحسى أكمل في الإشارة إلى الاتحاد فراجع إلى أن عيسى تكلم عن نفسه في قوله : ه والسلام عسل وم ولدت » الخ فأثئدت لنفسه وخوداً إلى جاتب وجو الجن » وهذا أذ خل في الثْنْويدُ وأبعد عن الاتحاد * بخلاف الحال في آية يجبى التي كان المتكا فسها هو الحتى نفسه: والحتى هو الوجود الكلي أ ادا لد الوحود .