066. هو الحتى . وهذه نظرية تذكرنا من بعض الوجوه بالنظرية الحديثة المعروفة بامم نظرية المناسمات (سقغتلة«متعه»م0) إلا أو الفرى بيهها هو أن أبن عربي في نظريته لا يعترف بوجود كثرة حقيقية في الأسباب ولا في الموجودات إطلاقا ؛ وبتبير ما بسة كثزء ربا من قروب الأوهاء » وهذا رأي قد لا برافق+ عليه كثير من أنصار النظرية الحديثة. وإذا كانت الأسساب كلها ترجع إلى سيب واحد هو الفاعل على الحقيقة » ففم التوجه إلى أي سيب خاص لإحداث أثر من الآثر ؟ إن علنا الأحاب الخاصة عل ناقص و كذلك عالمنا بالأوقات التي تقم فيها آثار هذه الأسباب . لهذا يجب أن نغفل الأسباب الخاصة في دعائنا ونتوجه ار رحبب الاب