ب لل ل الله لأن كل شيء منه وإليه » والوجه الآخر هو رأي المتكلمين الذين يترون لله مخالفا لجيع الحوادت و ننظروت اده عن و ال تتضمن اثنسنسة العادد والمعمود ولا نقول بهذه الاثنينية إلا المححوبون عن <قيقة الإجدة الور (ه) « ثم كان لأبوب عليه السلام ذلك الماء شراباً لإزالة أل المطش الذي هو من النتصب والعذاب الذي مسه به الششيطان » . كلة شطان مشتقة من شطن ال قي من معانهبا ا فالشطان الذي سن ابوب ا في القرآن في قوله : : « أنى مسنى الشطان بصب وعذاب » إنما هو البعد عن الحقيقة والجهل با . ا وحن مثا كامة شطان في اللغة العربية عطش الصحراء لأن العرب يسمون الحّطش شطان القلا . ولهذا قرن المؤلف الشيطان بالماء الذي شربه أبوب لبزيل عنه أ ذلك العطش » فهو لا بريد بالشبطان مطلقاً المعنى المتعارف . فالعطش الذي أحس أبوب بألمه - كي مرسنا ذلك في التعلمتى الأول من تعليقات هذا الفص - إنما كان شوقه إلى معرفة الحققة الى كان يجبلبا » والشطان الذي مسه بالنصب والعذاب لم يكن سوى حالة امعان الروحي التي كان عليها . ب الفير و زبادني في ماذة شطن) ‏ «فكل منود قرب عن المين ولود كات بعنداً بالمسافة » فإن المصر ا به من حدث شهوده ولولا ذلك ٍ لشهده أ يتصل المشهود بالبصر » . تشير هذه العمارة إلى نظريتين من أقدم النظريات في الإبصار الأول نظرية أفلاطون في طياوس وهي أن النصر كغيره من الحواس يدرك الممصرات إدزاكا لمسياً بواسطة شعاع يخرج من العين ويقع على الأشماء المبصرة» والثانية هي نظرية أرسطوطاليس وهي أن المبصرات تتطبع صورها على شبكية العين عندما يثيرها مصدر من مصادر الضوء » وعلى كلنًا التظريتين يحصل افصال مباشر بين انصر والمصرات مها بعدبت المسافة تينها »