و ا ا الإثازة هنا إق خطتالة النعيم الدائم والعذاب الدائم في الدار الآخرة » وقد شرحنا هذه المسألة في الفص السابع (التعليقين 116416) (راجع أيضاً الفتوحات + ص 48 السطر الزابع من أسفل) . (4) « فزال الغضب لزوال الآلام ... إلى قوله حجاباً وستراً » . أي فزال غضب الل عن أهل النار بزوال الآلام عنهم » وذلك لأن صفة القضب لا تكون لل إلا عندمًا أعذا ب" امل النار نا لاميا )فزن زا اله الآلام عنهم ارتفع وصف الغضب عن الله » وابن عربي يعتقد أن عذاب أهل النار إلى حين » وأن مآ لهم في النهاية إلى النعم المقم » ا يعتقد أن وصف الغضب وَضف زول عن الله وال ستيه أن وصفه بالرضا إنما هو الوصف الدائم الذي 1 رول عله أيداً ‎٠.‏ غير أننا يجب أن نتذكر أن اللغة الرمزية التي يصوغ بها المؤلف نظريته في وحدة الوحود 5 تسمح لوحود حلة حقشقة ولا نار حقشقة قَْ دار غير هذ. الدنيا . فإن النار عنده ليس لها معنى إلا د ألم الحجاب » أو الحال الت لا يدرك فها الاسانت ال وخدة الوجؤدنة الموحودات / © أن اخنة عند لصت وى الحال التي يدرك فيها الانسان هذه الوحدة . والحجاب عن الحقيقة يستازم الآء كما أن إدراكها على الوجه الصحبح يستازم السعادة . وحيث إن الحتى في زعم ان عرق هو هواية ل موحود فإنه يازم من للك ات هو الدى لشعر 0 السَعَادة 0 ذلك ال قِ صورة كل من يشعر مهنا 8 فأهمل التنْزيه عنده خححواون عن الحقيقة لأنهم ينزهون الحتى عن الاتصاف باللذة أو الأ أو ما شابهبها من قات الحوادث * أما أصحاب الف ز الوق فلا بت فون عن ترصف الحى هذة الأوضاف بل ينون كل ما يجري فى الكو إل على أنة حادث فة". يقول ابن عربي إن قوله تعالى : « وإليه يرجع الأمر كله فاعبده وتوكل عليه / يمكن تفساره على وجهان 5 الوحه الصوفي وهو الذي بر كل شيء إلى