جاجزو لابن جو يا ير و جياه واو قار م 0 انا ّ" م 708 - وغيرهما . ولكن المراد بالفوقية هنا يموع صفات الألوهمة فإن كل آية وردت فيها هذه الفوقية تشير إلى ناحية خاصة من نواحي صلة الألوهصة بالكون . ولكن اين عربي يشير إلى نسمة أخرى بين الحى والخلق أو بين الله والعالم وهي نسبة « التحتية » ثم يشرع في تامس مصدر من القرآن أو الحديث يعزز به فكرته فلا يجد إلا الحديث القائل د لو دلبتم بحبل هبط على الله وهو في نظره دليل كاف على نسبة التحتبة إلى الله على معنى أن الله أصل كل الموجودات وأساسها . على أنه قامس لفيكرته أسانيد من القرآن أيضاً فعثر على بعض النصوص التي أولها تأوبلا بعداً خرج بها عن معناها الأصلي مثل قوله تمال : د ولو نم أقاموا التوراة والإنججل وما أنزل إلمهم من ربهم ل كرا من فوقهم زعي محا أرجلهم ِ . والفكرة التي يريد أن يشير إل مها بسسطة وواضحة بقطع النظر عما يؤيدها به من حدنث أو نص و رآني »ذلك أن نسمة التحتمة عنده نسبة الذدات الإلضة الواحدة إلى صور الموجودات الكثيرة المتجلمة فيها . هي بصارة ان مذهبه في وحدة الوجود . وقد يبدو أن بين نسبتي الفوقية والتحتية تناقض ظاهراً لأن الأولى تشير إلى فكرة عن الل ( بللمنى الديني ) في حين أن الثانية تشير إلى فكرة الواحد قي اليكل مدر وسقة ال مرف اك 9 ‎٠‏ لتناقض في الحشبقةء لآ ابن قز لا جم ارد اجا فين ناخ اا 0 الواحدة : فإن الله في نظره ليس الإله الذي يصوره الدين وإنما هو الحقة الوجودية التي إن نظرنا إليها من وجه قلنا إنها « فو » كل شيء بمعنى بال عن كل شي + وخذء هي عا ات الى ماما عل جل لا 3 من وجه آخر قلنا إنها « تحت » كل شيء أو إنها أَصّل كل شيء - وهذء هلي صفة القشيسه التي ذكرناها أيضاً . (*) « وإنما قلنا هذا من أجل من برى أن أهل النار لا يزال غضب الله عليهم دائا أبداً في زعمه 6