الفقش الناسع ا ‎)١(‏ يبحث هذا الفص بوجه عام في عالم الغبب الذي يشير إليه أصحاب وحدة الوجود بهوية الحتى ويشير إليه ابن عربي خاصة باسم التتّس الرحماني وباسم الماء الوارد ذكره في القرآن في قصة أوب . وليس المراد بأيوب هنا الني المعروف المشهور بالصبر واحتمال الأذى والبلاء الذي ابتلاه الله به » بل بصوره ان عربي بصورة السالك إلى الله الباحث عن العل البقيني بعالم الغيب . أما الآ الذي يحسه ذلك السالك فليس بالألم الجسماني الذي بصاحب أحماناً أدواء البدن ؛ ولكنه عذاب روحي يشعر به رجل بحجوب عن حقائق العم البقبني » فبو يدعو الله أن يكشف عنه ضره فيكشف اشعنه ضره بأن بريه مغتسل الماء الذي نحث قدمنة وبأتردبان يقتسل فيه . قلا افصل أوب لاه دعب عن ضر لأنه "رفع عنه الححاب وظهر له الطريق إلى الله. ‏فالماء رمز لعالم الغيب كا قلنا أو هو رمز لمداً الحماة الساري في جميع أجزاء الودفود © أو هو الله . فباغتساله في الماء أي بانغماسه في بحر الوجود عرف سر الوحواد + أو إسارة أرق بشربه من الماء أروى تعطشه إلى العلم بحقبقة الجر ع اا ‏أمأعاضا لذ الما ب اللائل الى مرطر الها رط ا راط النتنيجة وللقدمات لاسا منبالة الأنسانت التوحبة والشهيب الواخد المام_الني هئ الله . ‏(3) « فأشاز إلى شبنة البحت إليد كنا أن نيمة الفوق لله ار ‏برى المؤلف أن نسيتي « الفوق » و « التحت » نسيتان لل بممنى لخاص ‏سنشرحه فما بعد . أما القرآن فقد وردت فمه نسسة « الوق » إلى الله فى مثل ‏الآنات ال جيه « يخافون ربهم من فوقهم » و « وهو القاهر قوق عناده ». ‎ ‎