الل [7) :8 صر الله »), الذكر في الأاضل ممناه التلفظ أو التذكر © و لكن هذه الكلية قد ا كشت معنى أوسع من هذا في الاصطلاح الصوفي غير أنها تستعمل في هذا الفص استعيالآ خاضا بجدودا ة فإن المؤلف بستعملها مزادقة لكلمة القتاء بالمتى الذى بقيمه أصحاب وحدة الوجود : أعني الحال التي يتحققى فيها الصوفي بوحدته الذاتية مع الله . فذكر الله معناه هنا الحضور مع الله والفناء فيه وهذا يقتشي الصوفي أرن يجمع جميع قواه البدنية والروحية بحيث يكون حضورها جميعاً تاماً مع الله ؛ وإذا وصل الصوفي إلى هذا المقام انتكشف له الحتى وانمحى كل أثر بين الواحد والكثير : أي بين الم ولحل والداكر ,الد و وتحققت وحدة الاثنين . وعنى عن البيات أن المزاد وتذكر الل الزارة فى المددقا النسة حمل والجامل الذي ينأى بصاحبه عن الفحشاء والمتشكر » ويحصل له الطمأنيمة النفسسة كا وردت بذلك الانات القراشة : قال تمال : « إت الضارة تتهى عن الفْحغاء والمتككي ولذكر الله أكبر برقال :ألا بذ كر ان تطحن القتلوب ؟ . وللكن الذذكر ا يفهمة ابن عربي و شرحه فما بعد مناه كا قلا التحقق بوحدة الوجود وهو في نظره أعلى مرتبة من ذكر أي كائى آخر ؛ لأنه صادر عن أكمل الخلوقات». على أن ذكر الأنسات لله قد بكون في عراتب أخرى أدثى من هذه رذلك إذا أن مادرا ع الاج دم أو القلف وحدة . لما إدادر عن الانسات في مرتبة الجعبة ومترى في كل جزء من أخزائة الروخنة والمدتنة فإنه يمثل أرقى حال وأكمل سعادة يمكن أن يصل إليهما السالك إلى الله. في هذا تتمثل الكرامة الانسانية ويظهر فضلالانسان على سائر الخلوقات حت الملائكة؛ فإن كل مخلوى يذكر الله ويتجلى له الله بحسب مرتبته في الذكر - وهذا معنى ار إليه ابن عربي في مواضع أخرى عندما تكلم عن تسبيح الكائنات