القصص الناى عشر ‎)١(‏ النقطة الأساسية التي يجوم حولها هذا الفص مي الإننان 7 طبحت ومنزلته من الوحود ؛ ولذا جد و جوم شه كذ نا ا الأول لانم في اعتبار الانسان كونا جامعاً صغيراً يحوي الكون الجامع الأكبر ويمثل عناصر . الوجود فيه . و لكننا تجد في هذا الفص خاصة إشارات قوية إلى القممة الانسانية ام الانات جحل الله الدي خاقه على صورته» كي نجد دعوة حارة من المؤلف ٍ إلى الإبقاء على النوع الانساني وصيانته » وتحذيراً قويا ضد هدم النشأة الانسانية لآن في هدمها قضاء على أل صورة لله في الوجود .' ,] ‏وتلفقص صلات أخرى بالفصين السابقين عليه لا سما فها يتصل بموضوع الخلافة؛ غير أن هذا الموضوع يعالج هنا معالجة خاصة من الناحية السبكولوجنة » فإن المؤلف بشرح النفس الانسانية وطبائعها الثلاث ويبين أنه ما دام الانسان حياً.... ل 0 ‏ما نسبة حكمة هذا الفص إلى يونس فلا ص تعلسلها إلا على أساى أن الولف يعتبر نونس مجرد رمز للنفس الانسانة الناطقة الى نادت هافق ظلات البدن - المرموز إليه في القرآن بالحجوت - فإنه صاح في الظلمات « أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالين » ( قرآن س ‎7١‏ آية هم ) . وإذا كان في مقدور النفس الانسائية وحدها أن تعرف الله وأن تسبحه وتقداسه » فهي الجديرة وحدها بأن تحمل اسم الانسان وأن تكون منه موضع الكرامة . هذه الطر يقه ة نستطيع أن تفسر الصلة بان موموج هذا سن وَاحْتْالَ اسم بونس هذا الاستعبال الرمزي . ‎